أصدر المكتب الإعلامي لرئيس التيار الوطني الحر البيان التالي: ‏”اكتشف النائب جبران باسيل مساء أمس انه مصاب بفيروس الكورونا، وقد استكمل كل الفحوصات اللازمة بعد منتصف ليل أمس ليتبيّن أن حجم الإصابة لا يزال منخفضًا ومقبولاً. لقد أراد باسيل إصدار هذا البيان لابلاغ كل من خالطهم أخيراً، إذ لا يمكن الاتصال بهم افرادياً، وللاعتذار منهم

أشارت معلومات صحافية الى أنّ أحد كبار الموظفين في القصر الجمهوري في بعبدا أصيب بفيروس كورونا، وهو التزم الحَجر المنزلي منذ أيّام. وتشير المعلومات الى أنّ جميع من خالطهم الموظف الكبير خضعوا لفحوصات للتأكد من عدم انتقال العدوى إليهم، من دون أن يُعرف ما إذا كان رئيس الجمهورية خضع أيضاً لفحص. وغاب الموظف المصاب، منذ

تشمل أعراض “كوفيد-19” ارتفاعا في درجة الحرارة وسعالا جديدا وفقدان الشم والتذوق، ولكن العلماء كشفوا الآن عن إحتمال تعرضك لخطر العدوى إذا أصبت بطفح جلدي غير عادي. وأبلغ ما يقرب من 10% من مرضى “كوفيد-19″، عن ظهور طفح جلدي جديد على أجسامهم أو أصابع أيديهم أو أقدامهم، وفقا لتطبيق COVID Symptom Study App. وقال أكثر

كّد نقيب المعلمين في المدارس الخاصة رودولف عبود أن المعلمين مستعدون للعودة الى الدراسة مهما كان شكلها لافتاً الى تأييده العودة حضورياً الى المدارس وبأسرع وقت ممكن شرط اتخاذ التدابير الصحية اللازمة. وتحدث عبود عن خلل تمارسه إدارة صندوقي التعويضات والتقاعد لأفراد الهيئة التعليمية مشيراً الى أنها لا تزال تعمل وفق منظومة بدائية مما يجعل

أكد رئيس الهيئة الوطنية الصحية “الصحة حق وكرامة” الدكتور اسماعيل سكرية في بيان أن “ظاهرة عدم إجراء فحص الـ pcr لأسباب مادية تتزايد وآخرها عائلة من سبعة أفراد بدت عليهم شكوك الاصابة وخصوصا مع ارتفاع بالحرارة، ولم تستطع دفع مبلغ فاق المليون ليرة في مستشفى حكومي”. أضاف: “هنا نسأل: ألا يكفي ما يسجل من تجاوزات

ذكرت صحيفة “الجمهورية” عن مصادر مطلعة أن هناك قرابة الـ 20 إصابة بوباء “كورونا” سُجّلت في مصرف لبنان، بينها اصابة احد نواب الحاكم الذي واظب على الحضور إلى العمل رغم معرفته بإصابته. وتردّد أنّ الحاكم رياض سلامة خضع لفحص الـ pcr، وثمة سؤال عمّا اذا كان قد شارك في لقاء بعبدا المالي قبل الفحص أو

في وقت اختلف فيه وزير الصحة حمد حسن والداخلية محمد فهمي على خلفية اتخاذ القرار بإغلاق البلاد إغلاقاً عاماً لأسبوعين مع تسجيل إصابات كورونا أرقاماً قياسيةً تخطت أمس حاجز الألف إصابة، اقترح الطبيب اللبناني جايد خليفة استراتيجية جديدة. وعلى حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، حذّر خليفة من أنّ لبنان يدخل نفقاً مظلماً للغاية “كما

كشف رئيس قسم الصحة في وكالة ” الأنروا ” في لبنان الدكتور عبد الحكيم شناعة ان ” عدد الاصابات بفيروس كورونا بين لاجئي فلسطين في كل لبنان يبلغ حالياً 236 حالة، 60% منهم خارج المخيمات و40% داخلها “، وأن “من بين اجمالي هذه الحالات يوجد 14 حالة في المستشفيات ووضعهم جيد، فيما بلغ العدد التراكمي

علم “ليبانون ديبايت” أن خلال الـ 24 ساعة الماضية وصل وافدٌ عربي يحملُ الجنسية العراقية الى لبنان حيث خضع لفحص PCR في مطار رفيق الحريري الدولي. وفي التفاصيل, كان الوافد ينتظر في أحد فنادقِ بيروت نتيجة الفحص, وقد تم إبلاغه بأن نتيجتِه إيجابية, وطُلب منه بأن يحجر نفسه. وبعد ذلك, تواصلت إدارة الفندق مع وزارة

شبعا-nextlb هناك على تخوم مزارع شبعا وتحديداً في الجهة المقابلة يسكن اللبناني إبن بلدة شبعا باسم ضاهر (أبو حسن) الملقب ب”شمشون شبعا ” في منزله الخاص الذي حوله بفعل هواياته الى متحف متنوع فيه بقايا ومجسدات وجلود وعظام للأفاعي والثعابين والثعالب والنمس وكل حيوان حاول أن يزعجه ، بينما في ركن آخر ، يزين أبو