اجتمعت لجنة العاملين في وزارة الاعلام، بعد لقائها مع وزير الاعلام في حكومة تصريف الاعمال زياد المكاري والمدير العام للوزارة الدكتور حسان فلحه، وأصدرت البيان الآتي: “احتجاجا على إهمال الحكومة المزمن والمتمادي لأبسط حقوق القطاع العام، ونحن مكوّن رئيسي منه، وبعدما انكشف أمر تمييز موظفي وزارة المال ورئاستي الجمهورية والحكومة والهيئات الرقابية دون سواهم بتخصيصهم

توفي عصر اليوم الإعلامي كميل منسى بعد صراع مع المرض. وكان منسى قد اختار الإعلام مسرحاً لنشاطه منذ البداية، فكان مدير الاخبار والبرامج السياسية في تلفزيون لبنان من عام 1960 وحتى عام 1971، ومن عام 1960 وحتى 1964 كان مراسل الراديو والتلفزيون الفرنسي في الشرق الأوسط من 1960 وحتى 1964. وقد تعددت خبراته في السنوات

أصدر رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي سهيل عبود قرارا كلف بموجبه رئيس محكمة التمييز الجزائية القاضي جمال الحجار القيام بمهام النائب العام التمييزي اعتبارا من 23 الشهر الحالي، خلفا للقاضي غسان عويدات الذي يحال على التقاعد في 22 شباط الحالي. وكذلك، قرر القاضي عبود تكليف المحامية العامة التمييزية القاضية ندى دكروب بمهام رئاسة الغرفة الثامنة

انهار مبنى من ثلاث طبقات في منطقة الشويفات يقطنه قرابة 30 شخصاً من التابعية السورية بشكل كلي ، مما أدى إلى إصابة ثلاثة اشخاص، بحسب المعلومات الأولية، فيما تعمل فرق الانقاذ المزودة بمعدات وآليات، وسيارات الاسعاف التابعة لجمعية كشافة الرسالة الاسلامية- الدفاع المدني على رفع الانقاض .كما اشارت آخر المعطيات الى إخلاء الأبنية الملاصقة للمبنى

أقيم في صندوق الزكاة في راشيا اجتماع كبير لفاعليات المنطقة، بحضور مفتي راشيا الشيخ الدكتور وفيق حجازي وأعضاء لجنة صندوق الزكاة. وأكد حجازي على ضرورة “إغناء الفقير وإقامة المشاريع التي تسهم بمساعدة ذوي الدخل المحدود، لذلك كان صندوق الزكاة في راشيا عنوان أمل للمنطقة ورسالة عمل للمجتمع خاصة، والواقع يتطلب الولوج للمشاريع الرعوية، وهذا مخطط

أعلن رئيس الحكومة السابق سعد الحريري أن “من قتل رفيق الحريري يدفع الثمن الآن وهم يلقون حتفهم في سوريا، وبشر القاتل بالقتل لو بعد حين”. وقال مساء اليوم الأربعاء: “لن أعود عن قرار انسحابي من الحياة السياسية الآن وهذا سابق لأوانه”. وتابع: “رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يريد تحويل الحرب إلى لبنان بحجج مختلفة”. أضاف:

منذ ساعات الصباح الأولى، بدأت مواكب المشاركين بذكرى استشهاد الرئيس رفيق الحريري بالاستعداد للتوجّه إلى بيروت من مختلف المناطق العكاريّة من جرد وساحل القيطع والشفت والسهل والدريب والجومة. مئات السيّارات رُفعت عليها صور الرئيس الشهيد والرئيس السابق للحكومة سعد الحريري ومئات اليافطات المطالبة بعودته إلى لبنان وإلى العمل السياسي. المشهد عينه من طرابلس ومناطق الشمال،

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة ما يلي: “بتاريخ 14-2-2024، وبمناسبة الذكرى السنويّة التاسعة عشرة لإغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه، سيتمّ إزالة السيارات من محيط ساحة الشهداء وشارع رياض الصلح، ومنع مرور السير اعتباراً من الساعة 18،00 من تاريخ اليوم 13-02-2024 ولغاية الساعة 15،00 من تاريخ يوم غد 14-02-2024

رأى النائب بلال الحشيمي في بيان، أن الأنين والنزف السياسي والاقتصادي، ما زالا مستمرين، بعد 19 عاما على اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه وأضاف: “19 عاما مرت… من دون بارقة أمل تلوح في الأفق… رحم الله الرئيس الشهيد رفيق الحريري الذي كان طوداً شامخاً بحجم وطن..كان شبكة الأمان وواحة السلام والطمأنينة للبنان”… وتابع: “الحريرية السياسية

صدر عن قيادة الجيش ـ مديرية التوجيه، البيان الآتي: “نتيجة التدابير الأمنية التي اتخذتها وحدات الجيش في مختلف المناطق اللبنانية خلال شهر كانون الثاني 2024، أوقف 786 شخصاً من جنسيات مختلفة لتورّطهم في جرائم وجنح متعدّدة، منها الإتجار بالمخدرات والقيام بأعمال سرقة وتهريب وحيازة أسلحة وممنوعات، والتجول داخل الأراضي اللبنانية من دون إقامات شرعية، وقيادة