رأى الرئيس سعد الحريري في مقابلة مع صحيفة “el pais” الإسبانية أن “التحقيق في صاروخ البقاع لا يزال مفتوحًا، لذلك لا يمكنني تقديم إجابات محددة”. ورداً على سؤال حول الخوف على حياته، قال الحريري:”هنا في لبنان يخشى المرء على حياته كل يوم”، مشيراً الى أن “بعد مقتل والدي، لا أتنقل كثيرًا الآن وأبقى في المنزل”.

إتهم البطريرك الماروني بشارة الراعي في عظة الأحد السياسيين بالتفكير فقط في مصالحهم الخاصة وحث رئيس الجمهورية على التحرك و “العمل على فكّ الحصار عن الشرعية والقرار الوطني الحرّ” وقال يبدو أن “هؤلاء السياسيين يريدون بذلك إخفاء مسؤوليتهم عن إفراغ خزينة الدولة ، وعدم إجراء أي إصلاح في الهيكليات والقطاعات”. وأضاف الراعي “أن المسؤولين السياسيين،

إنتشلت فرق الإنقاذ في “الجمعية الطبية الإسلامية” وفرق الدفاع المدني ، 5 جثث من بئر لتجميع المياه في محلة أبي سمراء في طرابلس ، وفي التفاصيل أن أربعة أشخاص كانوا يعملون على تنظيف البئر الذي يبلغ عمقه 11 متراً، فسقطوا فيه، وعندما حاول شخص خامس مساعدتهم سقط معهم، و كان المنقذون قد انتشلوا في وقت

عثر على جثتي شابين مقتولين مجهولي الهوية داخل سيارة اعالي منطقة جرد مشمش اعالي عكار وشخص اخر مصاب. وقد توجهت الى المنطقة سيارات الصليب الاحمر اللبناني ،وحضرت عناصر الاجهزة الامنية لمتابعة وكشف ظروف وملابسات الجريمة ومرتكبيها وهوية القتيلين.

وجّهت المديرية العامة للجمارك، إعلانا للمسافرين القادمين إلى #لبنان، يتضمّن “ملخص الإجراءات القانونية المطلوبة للتصريح عن عملية نقل الأموال عبر الحدود إستنادا إلى أحكام القانون المعجل رقم 42 تاريخ 24 تشرين الثاني 2015، وإلى آلية تطبيقه الصادرة عن المجلس الأعلى للجمارك بموجب قراره رقم 2016/125، تاريخ 26 تشرين الأول 2016” وفيه أنه “يحق لكل شخص

افتتح «حزب الله» أخيراً معبراً غير شرعي جديداً مع سوريا في منطقة البقاع في شرق لبنان، معدّاً لعبور المدنيين إلى سوريا، ويصل إلى منطقة الزبداني في ريف دمشق الغربي. وقالت مصادر ميدانية في البقاع لـ«الشرق الأوسط»، إن المعبر كان موجوداً في الأساس للاستخدامات العسكرية، يمر عبره مقاتلو «حزب الله» من الأراضي اللبنانية إلى الأراضي السورية،

كتبت جريدة “الأنباء” الإلكترونية: أوضحت مصادر مطلعة أن “موضوع التغيير الحكومي كان جدياً ولم يكن مجرد طرح على الإطلاق، وذلك بسبب فشل حكومة حسان دياب في انقاذ الوضعين الاقتصادي والمعيشي، وبسبب الانتكاسة التي اصابتها من خلال بوادر فشل التفاوض مع صندوق النقد الدولي”. وأضافت لـ”الأنباء”: “من هنا وُلدت الفكرة باستقالة الحكومة وتكليف الرئيس سعد الحريري

اعلن في طرابلس ليلاً عن وفاة الوزير والنائب السابق احمد مصطفى كرامي بعد تعرضه لعارض صحي اثناء تناوله العشاء ونقله الى مستشفى الجامعة الاميركية حيث توفي على الفور. نبذة قصيرة عن الراحل: من مواليد طرابلس في 28 شباط/ فبراير 1944. ـ رئيس حزب الشباب الوطني. ـ حائز على الإجازة في الاقتصاد والعلوم السياسية من جامعة

مع بدء التحضير لانعقاد المؤتمر العام لتيار المستقبل، عُلم أن الرئيس سعد الحريري قرر أن يمد يده للمحاربين القدامى لتفعيل دور كتلته النيابية في الحياة السياسية بعد أن أدرك أن هناك ضرورة لردم الهوّة بين القيادة والقاعدة، الناجمة عن انقطاع التواصل بينهما بسبب عدم قدرة المكتب السياسي للتيار على ملء الفراغ الذي تسبب فيه تولي

سجّل سعر صرف الدولار هبوطاً سريعاً، بعدما كان لامس الـ10 آلاف ليرة، لينخفض الى ما دون الـ8 آلاف في تداولات الامس، وخصوصا في فترة ما بعد الظهر. ليسجل اليوم في السوق السوداء هبوطا اضافيا ويتراوح بين 7000 و7500 ليرة لبنانية للدولار الواحد.