أعلنت قيادة الجيش – مديرية التوجيه في بيان، أن “وحدات الجيش تواصل فتح الطرق ورفع الركام وإجراء مسح هندسي وتفجير الذخائر غير المنفجرة في المناطق، التي تعرضت للقصف بسبب العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان، وذلك إفساحا في المجال لعودة الأهالي إلى منازلهم عند توافر الظروف الملائمة”. ودعت “المواطنين إلى عدم الاقتراب من مناطق عمل هذه

اصدر الرئيس سعد الحريري بيانا قال فيه: “سقط الأسد ها قد اكتمل المشهد وخرج السوريون ليدفنوا حقبة ويفتحوا أخرى. هذا هو اليوم الذي انتظرته منذ تلك الساعة السوداء. كم أنا سعيد برؤيتكم، تصدحون بصوت الحرية في الشام بعد أن تحررت من سجنها الكبير. اليوم تكرّسون بجميع ألوانكم ومشاربكم عرس سوريا بسقوط دكتاتورها، الذي روع السوريين

عقد في دار الفتوى في راشيا “اللقاء العلمي العلمائي”، برئاسة مفتي راشيا الشيخ الدكتور وفيق حجازي وحضور العلماء. وفي بداية اللقاء، هنأ حجازي “الشعب السوري بهذا الانتصار الإلهي العظيم على النظام الإرهابي الإجرامي وأدواته”، وقال: “لقد تعرض الشعب السوري لأكثر من خمسين عاما إلى أبشع أنواع الجرائم على يد عصابة إرهابية مارست التعذيب والقتل والاغتصاب

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة ما يلي: “ستقوم إحدى الشركات المتعهدة بأعمال صيانة داخل نفق المطار، لذلك وبناءً على قرار محافظ جبل لبنان، سيتم منع مرور السير بشكل كلي على المسرب الغربي من نفق المطار (السير القادم من بيروت باتجاه خلدة)، اعتباراً من الساعة 21,00 حتى الساعة 6.00 من

وقعت جامعة بيروت العربية ممثلة برئيسها البروفيسور وائل نبيل عبد السلام اتفاقية تعاون مع مستشفى البقاع ممثلةً برئيس مجلس أدارتها النائب السابق محمد القرعاوي لمدة ثلاث سنوات، وذلك بحضور امين عام الجامعة الدكتور عمر حوري، عميدة كلية الطب في الجامعة البروفيسور وفاء السحلي، المدير الاداري في المستشفى السيدة غادة القرعاوي، عميد الشؤون الاكاديمية والعلاقات الدولية

صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي: “تمركزت وحدات الجيش في خمسة مواقع حول بلدة الخيام – مرجعيون بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان -اليونيفيل ضمن إطار المرحلة الأولى من الانتشار في المنطقة، بالتزامن مع انسحاب العدو الإسرائيلي منها، وذلك بعد الاتصالات التي أجرتها لجنة الإشراف الخماسية. وسوف يستكمل الانتشار في

دخل الثامن من الشهر الجاري التاريخ من بابه المشرّف، اذ شهد هذا اليوم سقوط النظام السوري، مُنهياً عقودًا من الحكم الديكتاتوري الذي أنهك سوريا والمنطقة بأسرها وفتك بالسوريين قتلاً وتعذيباً وتدميراً وتهجيراً. ليس سقوط بشّار الأسد مجرد نهاية لنظامٍ أقليّ تمحور على شخصٍ واحد وعائلةٍ واحدة وحزبٍ واحد، بل هو انعكاس لتحولات أعمق تُعيد تشكيل

طالب مفتي راشيا الشيخ الدكتور وفيق محمد حجازي ب”ضرورة إطلاق سراح السجناء الأبرياء في لبنان، وخصوصا الإسلاميين الذين زج بهم في السجون اللبنانية بتهمة الوقوف ضد نظام الإجرام والقتل في حق الشعبين السوري واللبناني”. وشدد في بيان، على “لزوم التعويض لهم جراء سجنهم من دون وجه حق”، واستنكر “غض الطرف عن دخول المجرمين من النظام

استدعت ظروف البلاد، وما يجري في المنطقة من تطورات أساسية هامة تستحوذ على اهتمام وعناية جميع اللبنانيين، وهم يتهيّأون لتطبيق التفاهمات والترتيبات العائدة لتنفيذ القرار 1701، والتحضير في الوقت ذاته لانتخاب رئيس للجمهورية، بما يستجيب مع إرادة اللبنانيين الجامعة في إخراج لبنان من أزْماته المتلاحقة وحالة الفراغ القائمة، يكون رمزاً لوحدة الوطن، بأن يتنادى مفتي

أمت المختارة اليوم، مسيرات حاشدة، لا سيما من أبناء الشعب السوري الحر، الذين هتفوا للشهيد كمال جنبلاط وأدّوا الصلاة عند ضريحه، وغنّوا للحرية في سوريا. وكانت في استقبال المسيرة الصباحية السيدة داليا جنبلاط والسيد جوي الضاهر وأهالي المختارة. وتقاطرت الوفود الشعبية والحزبية طوال النهار، احتفالاً واستذكاراً للشهيد كمال جنبلاط.. ومساءً، زار رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي