إعتبرت عائلات من الطائفة السنية في مدينة جبيل أنّ “تحويل المشاكل الفردية والشخصية الى طائفية هي انجرار نحو فتنة لا تحمد عقباها”.
وأضافت في بيان: “من هنا نطالب القوى الأمنية بمحاسبة المعتدين على مؤذن المصلّى ونستنكر ما جرى في جبيل فهي مدينة العيش المشترك وغير مرتبطة بأية مدينة أخرى. ونقول للمتباكين على جبيل إن أهلها أدرى بشعابها “.
سأحدثكم عن أمي ..
سأحدثكم عن أمي عن ريحانة الماضي ..سأكتب اليوم بعض الكلمات من القلب ! ربما ليست هي المرة الأولى التي يخط حبر قلمي حروفه عن غالية .. هي أمي تحمل إسماً على مسمّى ، عُرفت بذات الوجنتين الورديتين اللتين حافظتا على نضارتهما حتى وُورِي جسدها في الثرى هي صاحبة النخوة والجرأة والمواقف الإنسانية والبيت المفتوح أبداً
Read More