طالب الصحافيون والموظفون في جريدة “الحياة” المتوقفة عن الصدور، في بيان اليوم، مالك الجريدة ورئيس مجلس ادارتها بسداد مستحقاتهم، الموثقة ببيان مستحقات تلقاه كل موظف.
واشاروا الى ان “دار الحياة” “التي لم تبد أي اكتراث بأوضاع أصحاب الحقوق من الموظفين المصروفين، سبق أن أرسلت رسائل وعدت فيها بتسديد المستحقات، وسبق أيضا أن أطلقت وعودا متكررة من دون أن تبدي أي مسؤولية حيال وعودها. لا بل قامت مؤخرا بعملية تسديد انتقائية لثلاثة مستحقين من الموظفين دون غيرهم، وهو ما يوحي بنوايا شق صفوف أصحاب الحقوق تسهيلا للهرب من التسديد للغالبية”.
واعلن الموظفون انهم “يتجهون إلى التصعيد، عبر تحركات وتظاهرات احتجاجية سيعلن عنها في حينه، كما يتجهون إلى طلب مساندة الهيئات النقابية والسياسية لمطالبهم”.
عندما “يموت اللبنانيون على قيد الحياة “!
عشنا الحرب الأهلية اللبنانية بكل تفاصيلها وقسوتها وإختبرنا مع أهلنا الحياة في الملاجئ تحت الأرض وعلى أدراج المباني احتماء من القصف والموت نشأت كغيري من أبناء جيلي في عز الحرب الأهلية وتركت آثارها في النفس من أثر المعارك والقصف ندوباً نفسية قاسية يصعب أن تندمل . منذ أن اخترت الصحافة مهنة ، بتّ أعرف أكثر
Read More