رفيف سوني إبنة البقاع العشرينية نظرها بألف بخير

في هذه الصورة والتي نشرت على مواقع التواصل وكما دون عليها “سينتيا: رأسها كلو قطب ودايخة وأصرت تنزل تشوف رفيف…
“انا كنت بعدني واصلة على المصرف وما لحقت وصلت قال لي هيدي انتي … تعي لهون وضربني بالعصا على راسي حتى طلع الدم وكمل وما بدو يوقف حتى وقعت”…
رفيف وسينتيا بطلات ورح تربح ثورتنا بفضلن وبفضل كل الشباب والبنات اللي مثلن…
مباشر من المستشفى مستشفى الجامعة الاميركية في بيروت
#لبنان_ينتفض”
وفي معلومات خاصة ل nextlb ان رفيف لا زالت فاقدة للذاكرة ولم تدرك ماذا يدور من حولها الا ان نظرها بألف خير .
وكان خبر ضرب الناشطة رفيف قد نشر صباحا وجاء فيه”أسموها “زهرة الثورة”، هي رفيف سوني، ابنة البقاع العشرينية، التي تركت منزل العائلة الدافئ ونزحت الى بيروت لتتمكن من اكمال علمها.
رفيف تحولت الى حديث الناس ومواقع التواصل، بعد أن انتشرت صورة لها عبر فيسبوك وهي تكسر زجاج واجهة أحد المصارف برجلها، في أول ليلة من “أسبوع الغضب”، هي نفسها التي حملها الناس بصلواتهم منذ ليل أمس بعد أن تعرضت لضرب مبرح من عناصر قوى الأمن أمام ثكنة الحلو.”
رصد-nextlb

لمشاركة الرابط: