اثارت شجرة الميلاد في مطار رفيق الحريري الدولي انتقادات واسعة في مواقع تواصل الاجتماعي، معتبرين بأنّ الشجرة، “اهانة للبنان خصوصا أن المطار يشكل واجهة لهذا البلد”، فقد عبّر مغردون عن استيائهم من الزينة التي تضمنت قطع طائرة ومحتوياتها من الكراسي، والصندوق الأسود وأدوات اغاثة وغيرها، واصفين اياها بشجرة “العار” لا شجرة الميلاد والتسامح والمحبة.
فبعد الانتقادات الكثيرة في مواقع التواصل الاجتماعي عن الشجرة الميلادية في قاعة السيدر CEDAR LOUNGE في مطار رفيق الحريري الدولي ، أوضح رئيس مجلس إدارة – مدير عام شركة طيران الشرق الأوسط محمد الحوت بالآتي:
“إن هذه الشجرة الميلادية هي مبادرة بيئية للشركة تتعلق بعملية إعادة التدوير و المحافظة على البيئة اثر تزيينها بقطع معدنية وقطع خاصة بالطائرات و الهدف من ذلك هو دعم البيئة. والفكرة ليست مبتكرة بل تلجأ إليها العديد من دول العالم من أجل التوعية بقضية محددة، ففي نيويورك قامت احدى المستشفيات بالاستعانة بأدوات طبية لمجسّم شجرة الميلاد، فالمسألة يتعلق بحماية البيئة ومنع قطع الأشجار والتوعية على عملية التدوير”.
وأضاف: “طالما أخذ الموضوع هذا المنحى، ننتهز هذه الفرصة لنقول حافظوا على لبنان الأخضر، حافظوا على بيئتكم وميلاد مجيد”.
يذكر ان الانتقادات دفعت ادارة مطار رفيق الحريري الدولي الى رفع الشجرة من مكانها
(النهار)
سأحدثكم عن أمي ..
سأحدثكم عن أمي عن ريحانة الماضي ..سأكتب اليوم بعض الكلمات من القلب ! ربما ليست هي المرة الأولى التي يخط حبر قلمي حروفه عن غالية .. هي أمي تحمل إسماً على مسمّى ، عُرفت بذات الوجنتين الورديتين اللتين حافظتا على نضارتهما حتى وُورِي جسدها في الثرى هي صاحبة النخوة والجرأة والمواقف الإنسانية والبيت المفتوح أبداً
Read More