إليك LBCI… بقلم الزميلة مي خليل

ايها السائل من وراء الافق عيد من ومن انا
انا اسمي lbci
يضمني اليه في منزله
الفقير والغني
الصغير والكبير
احبني المثقف والجاهل
الرؤساء والاجراء
الزعماء العلماء لانني اجعل اثيري يتنفسه الجميع
اسمي lbci
دخلت كل قلب واسيته اعطيته فرحا وحبا وتسلية عوضت على كل من فقد هناء الحياة
اسمي lbci
ملأت الوقت هو العاجز عن ابراز جديده
برزت جديده جعلت نهاره يشرق بشمس lbc
جعلت ساعاته بسرعة تمر نحو الازل
انا التي اضأت لياليه بقناديل الابداع
فتباهى بي الوقت لانني سبقته نحو الخلود
انا من احبني الملايين اكثر مما احبوا الحياة فصار الحب يطلب رضائي
لانني جعلت الحياة تغار مني
lbci
انا عملت فيك سنوات وانا اعلم من انت ومن تكونين
انت امي رعرعت عمري منذ صغري وما زلت في ارجوحة الاحلام فيك تنقلت من حلم الى اخر
احتضنتيني في السراء والضراء
العمل فيك وسام التمييز والفخر
اينما ذهبت بدهشة اسال اانت في lbc
فيتجلى الاعجاب باجابتي
منك تهتدى المحطات
بعيدك اهديك قلبي لانه من شرايين ابداعك نبض وينبض
عقبال المية lbci
عقبال المية الشيخ بيار ورندا وجوي وري ويارا ولكل مشاهديك وللعاملين

مي الخليل
صحافية في محطة lbci اللبنانية
(الكلمات الواردة في النص تعبر عن رأي كاتبها )

لمشاركة الرابط: