علم موقعنا انه وبتوجيه من الملك سلمان السعودية تدعم منظمة الصحة العالمية بـ10 ملايين دولار أميركي لمواجهة كورونا

تداولت معلوماتٍ حول إصابة عضو المجلس السياسي في “حزب الله” الوزير السابق محمود قماطي بفيروس كورونا وفي معلوماتٍ صحفية ان “الوزير السابق يخضع للحجر المنزلي الطوعي، وذلك بعد وجوده في اجتماع حضره شخص ظهرت عليه عوارض “الفيروس”. وضعه مستقر ولا يشكو حالياً من أي عوارض”. ونفى المكتب الإعلامي للوزير السابق محمود قماطي “الخبر الذي تناولته

كتبت صحيفة “الشرق الأوسط” تحت عنوان “كورونا”… 9 أسباب تدفع للاطمئنان” يشكل تفشي فيروس كورونا المستجد مشكلة عالمية خطيرة واستثنائية، فبغضون أسابيع قليلة انتشر من الصين إلى أكثر من 80 دولة، وأصاب أكثر من 100 ألف شخص حتى الآن وتسبب في وفاة أكثر من 3400 شخص. ورغم أن هذا الفيروس يمثل تحدياً هائلاً طبياً وسياسياً

اعلنت الحكومة الصينية، انها ستوفر لقاحات لفيروس “كورونا” الجديد للاستخدام السريري خلال الشهر المقبل، مبينة انها تعمل مع ثمانية شركات لتوفير لقاحات تعتمد على 5 طرق مختلفة. وقال مدير مركز التطوير والبحث العلمي في لجنة الصحة الوطنية الصينية، تشنغ تشونغ وا، في تصريح اوردته وسائل اعلام صينية، وتابعه “ديجيتال ميديا ان ار تي”، اليوم السبت

أطلق سفير الإمارات العربية المتحدة الدكتور حمد سعيد الشامسي ومحافظ بيروت القاضي زياد شبيب خلال مؤتمر صحافي عقداه في حرج بيروت، حملة “المبادرة الإماراتية الإنسانية” للبدء بتعقيم دور العبادة والأماكن العامة وأماكن التجمع والشوارع في مدينة بيروت، تحسباً لمخاطر تفشي فيروس كورونا، وذلك بإشراف مصلحة الصحة العامة في مدينة بيروت وتنفيذها، وبالتعاون مع شركة “بويكر”.

أظهرت دراسة حديثة أن المصابين بفيروس كورونا يلوثون غرف نومهم وحماماتهم بشكل كبير ما يبرز الحاجة إلى تنظيف الأسطح مثل أحواض غسل اليدين والمراحيض بانتظام. ويمكن القضاء على الفيروس من خلال تنظيف الأسطح الملوثة بمطهر مرتين في اليوم، كما خلصت الدراسة التي نشرت في مجلة الجمعية الطبية الأميركية (جاما) الأربعاء. وقد بدأت الدراسة التي أجراها

صدر عن مستشفى رفيق الحريري الجامعي التقرير اليومي عن آخر المستجدات حول فيروس الكورونا المستجد وجاء فيه: “إستقبل مستشفى رفيق الحريري الجامعي خلال الـ 24 ساعة الماضية 45 حالة في قسم الطوارىء المخصص لاستقبال الحالات المشتبه بإصابتها بفيروس كورونا المستجد، خضعوا جميعهم للكشوفات الطبية اللازمة، وقد إحتاج 15 منها إلى دخول الحجر الصحي إستناداً إلى

تخطت حصيلة انتشار فيروس كورونا المستجد حاجز الـ3000 وفاة في العالم بينما يسجل انتشاره تسارعا خارج الصين، الأمر الذي يضع الناس حول العالم في حالة قلق وهلع بسبب عدم توفر علاج له حتى الآن. السؤال الأكثر تداولا حول هذا الفيروس، هو كيف يمكن أن ينتهي؟ وهل سيطور له علاج قبل أن يصبح وباء؟. لا أحد

كشف باحثون في الصين، أن هناك سلالتين مختلفتين من فيروس كورونا المستجد، أحدهما “أكثر عدوانية”، مما يعني أن الفيروس تحور مرة واحدة على الأقل حتى الآن، ليثير بذلك مخاوف بشأن زيادة أعداد الإصابة حول العالم. وفي دراسة نُشرت الثلاثاء، وجد الباحثون في كلية علوم الحياة بجامعة بكين، ومعهد باستور في شنغهاي، أن هناك نوعا أكثر

ما زال فيروس كورونا يتفشى في إيران عامة، مسجلاً اكثر من 2300 إصابة، وبين صفوف المسؤولين خاصة. فقد اعلن نائب رئيس البرلمان الإيراني، عبد الرضا مصري، إصابة 23 نائباً بالفيروس المستجد. ونقلت وكالة “نادي المراسلين الشباب” الحكومية الإيرانية عن مصري قوله ان اصابات هؤلاء النواب جاءت بسبب احتكاكهم بالناس. إلا انه لم يذكر اسماء النواب