أصدر مستشفى رفيق الحريري الجامعي البيان التالي:
في خضم الإشاعات والتأويلات والتصاريح التي تداولتها بعض وسائل الإعلام وانتشرت على وسائل التواصل الإجتماعي، والتي تتناول وضع المريض جورج عزام في مستشفى رفيق الحريري الجامعي، حيث جاء فيها “أن المريض قد تعرض بالأمس لجلطة ونزيف وهو متروك لمصيره في مستشفى الحريري ولا يمكنهم معالجته لعدم توفر جراح أعصاب…”.
يهم الإدارة العامة لمستشفى رفيق الحريري الحكومي الجامعي أن توضح للرأي العام ما يلي:
بتاريخ 10/2/2022 أدخل المريض جورج عزام (60 سنة) إلى طوارئ مستشفى رفيق الحريري الجامعي وتمت معاينته من قبل رئيس قسم الطوارئ وإجراء الفحوصات المخبرية والشعاعية اللازمة التي أظهرت وجود نزيف حاد بالرأس. كما تبينت إصابته بفيروس الكورونا فتم نقله على الفور إلى طوارئ الكورونا حيث باشر الجهاز الطبي والتمريضي بإعطاء المريض العلاجات اللازمة والأدوية وفقا لتعليمات طبيب جراحة الأعصاب ومن ثم تم نقله إلى العناية الفائقة الخاصة بالكورونا.
بتاريخ 12/2/2022 وبعد إجراء فحوصات إضافية وإعادة صورة “السكانر” تقرر بالتنسيق مع طبيب جراحة الأعصاب إجراء عملية للمريض، وفي هذه الاثناء تم إدخاله إلى غرفة العمليات. وقد تم ذلك بالتنسيق الكامل مع مديرية العناية الطبية في وزارة الصحة العامة التي كانت تتابع وضع المريض منذ ليلة أمس.
تهيب الإدارة بوسائل الإعلام وشبكات التواصل الإجتماعي تحري الدقة وعدم نشر وخلق وقائع تسيء إلى المستشفى ودوره ورسالته في تأمين حق مقدّس من حقوق الإنسان وترجو لذلك توخي الحذر وعدم اطلاق الشائعات.
المصدر : وطنية
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More