أدلى عضو اللقاء الديمقراطي النائب وائل أبو فاعور بالتصريح الآتي: “اليوم أعلنت وزيرة سابقة للطاقة أن شركة كهرباء لبنان إعترضت على قرار قاضي الأمور المستعجلة بإعطاء الكهرباء لمستشفى راشيا”.
وسئل أبو فاعور : ” ما هي صفة الوزيرة السابقة لإعلان ذلك بإسم شركة الكهرباء إلا الوصاية السياسية ل التيار الوطني الحر على شركة الكهرباء التي يلوذ مديرها العام بصمت القبور والتي من المفترض أن تكون مؤسسة مستقلة إدارياً وسياسياً؟ وكيف يسمح وزير الطاقة الحالي بهكذا إزدراء؟”
وأضاف : ” بالأمس تعطل المولد الكهربائي نتيجة للتقنين القاسي في المستشفى ووحدها العناية الإلهية أنقذت 18 مريض كورونا و7 مرضى في العناية الفائقة من الموت، ومما أدى الى احتراق آلة التصوير الطبقي وهو ما يعتبر جرماً جنائيا يستوجب الملاحقة القضائية”.
وختم بالقول : “بكل الحالات سنتابع المعركة معكم ومع عهدكم العفن البائس البائد على كل المستويات ، عمرنا أكثر من 400 سنة ويمكننا أن ننتظر بعد سنتين”.
المصدر : وطنية
عندما “يموت اللبنانيون على قيد الحياة “!
عشنا الحرب الأهلية اللبنانية بكل تفاصيلها وقسوتها وإختبرنا مع أهلنا الحياة في الملاجئ تحت الأرض وعلى أدراج المباني احتماء من القصف والموت نشأت كغيري من أبناء جيلي في عز الحرب الأهلية وتركت آثارها في النفس من أثر المعارك والقصف ندوباً نفسية قاسية يصعب أن تندمل . منذ أن اخترت الصحافة مهنة ، بتّ أعرف أكثر
Read More