أعلن المكتب الاعلامي لدى سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة في بيروت، عن بدء “المشروع الإماراتي لتوزيع الأضاحي وكسوة العيد 1440 ه – 2019م ” بهبة من عدة جهات إماراتية مانحة ومنها مؤسسة زايد للأعمال الخيرية والإنسانية، مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والانسانية، الهلال الأحمر الإماراتي وجمعية الشارقة الخيرية.
وبدأت الحملة ضمن مرحلتها الأولى توزيع “هدية العيد” بهبة من مؤسسة “محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والانسانية” على أكثر من 4750 طفل من اللبنانيين والنازحين السوريين بالتعاون مع هيئة الاغاثة والمساعدات الانسانية التابعة لـ”دار الفتوى” في الجمهورية اللبنانية.
وستشرف “ملحقية الشؤون الإنسانية والتنموية” على تقديم الكسوة للأطفال في عرسال، عكار، وادي خالد، بيروت وجبل لبنان، كما سيتم توزيع لحوم الأضاحي على 21 ألف مستفيد في مختلف المناطق اللبنانية طوال أيام عيد الأضحى المبارك.
وفي هذا الإطار، قال سفير دولة الامارات لدى لبنان د. حمد سعيد الشامسي: “إن هذا المشروع الذي نقوم به كعادتنا في كل عيد، نسعى من خلاله إلى مشاطرة الاطفال والعائلات المحتاجة والمعوزة متعة الأفراح في مثل هذه المناسبات”، معرباً عن شكره لـ “القيادة الإماراتية وللجهات والمؤسسات الإماراتية المانحة على دعمها المتواصل في سبيل إنجاح الرسالة الانسانية التي باتت تجسدها الإمارات على مختلف الصعد وفي مختلف الدول التي تنشط فيها ليكون لها اليد الطولى في قيادة العمل الخيري وريادته”.
وأشاد السفير الشامسي بـ “الجهود التي تبذلها الهيئات والجمعيات اللبنانية المنفذة وعلى رأسها هيئة الاغاثة والمساعدات الانسانية التابعة لـ”دار الفتوى” التي تعتبر جزء من الشركاء الإستراتيجيين في إنجاح الحملات التي تُقام على مدار العام بهدف تحسين حياة المجتمعات الأقل حظاً وتخفيف حدة الفقر ونشر الاستقرار والسلام والمعرفة وتعزيز التنمية المستدامة”.
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More