صدر العدد الجديد من “مجلة الدراسات الفلسطينية” والذي يحمل الرقم 126 وموضوع الإفتتاحية، الإنتخابات والتطبيع، ومقالات المداخل لكل من: عمر البرغوثي(مناهضة التطبيع: التوفيق بين المبادئ الأخلاقية والتأثير الاستراتيجي)؛ غسان الخطيب (الانتخابات الفلسطينية: تحريك الماء الآسن)؛ ميشال نوفل (أزمة الذات الإمبراطورية والتبعية الإسرائيلية والعربية)؛ ماجد كيالي (قراءة في الأزمة الوطنية الفلسطينية).
والموضوع ذاته تتضمنه مقالتان في باب مقالات: هنيدة غانم (دولة أرض إسرائيل و”الستاتوس كو” المتدحرج، والياس خوري (تطبيع الإستبداد وتتبيع المستبدين). وفي باب مقالات يكتب نظمي الجعبة عن “تحويل مجاري القدس الرومانية إلى”درب الحجاج”، وعبد الرزاق فرّاج تحت عنوان “الحركة الأسيرة الفلسطينية: الواقع والتحديات”، وعلاء الترتير “حدود السلام القائم على الأمن: رعاية الاتحاد الأوروبي للسلطوية الفلسطينية”، وريم شريدة “الحجر المنزلي بين الفاعلية الإنسانية و’الإلقاءالرقمي، وهاني رمضان “فوائد ومثالب انضمام فلسطين إلى منتدى غاز شرق المتوسط”.
ويتناول محور العدد قضية “الإسلاموفوبيا والعنصرية الجديدة”، ويكتب فيه كل من فاروق مردم بيك وزياد ماجد، فضلاً عن مقابلة لإدغار موران نشرت في جريدة Le mondeالفرنسية بعنوان : “إدغار موران تعليقاً على اغتيال صاموئيل باتي: ‘الأخطر هو أن تنقسم فرنسا إلى اثنتين تُعارض الواحدة منهما الأخرى'”، أجراها نيكولا ترونغ وترجمتها إلى العربية صفاء كنج.
وفي العدد أيضاً حوار مع محمد بكري أجراه مهند عبد الحميد، عن منع إسرائيل فيلمه “جنين جنين”، ودراسة لبشير بشير وعاموس غولدبيرغ بعنوان “المحرقة والنكبة: إعراب جديد للتاريخ والذاكرة والفكر السياسي”، وشهادة عن بيروت لمحمد برّادة بعنوان “بيروت 1990: يكاد الخراب يكون حياة”، ومناقشة تجريها لينا دلاّشة لكتاب عادل منّاع “نكبة وبقاء”، وقراءة خاصة لنسرين مغربي في كتاب عيدو بسوك (عبري) عن الشاعر الإسرائيلي يهودا عميحاي، وعنوانه “شكوك وغراميات يهودا عميحاي – سيرة حياة” ، وفي باب قراءات تُراجع ديمة الشكر رواية أكرم مسلم “بنت من شاتيلا”.
المصدر : خاص
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More