صدر الكتاب الجديد للعميد الدكتور محمد توفيق أبو علي :” عروة يقرأ وِرْد الياسمين ” عن دار ناريمان للنشر في بيروت ويقع في 256 صفحة من الحجم الوسط
والكتاب كناية عن مجموعة نصوص، تتوزّع بين الشعرٍ، والحكايات، والخواطر. أمّا الشِّعر فيتوزّع بين العمود والتّفعيلة الحرّ والنثر. وأمّا الحكايات، فهي رمزيّة تعتمد القصّ المكثّف، المفعم بشعريّة لافتة. وأمّا الخواطر، فهي ومضات، تعبّر عن تجربةٍ ما أو رؤيةٍ محدّدة، يراد إيصالهما بإيجاز.
قال المؤلف عن الكتاب :
“ما يميّز هذا الكتاب من كتابيّ السّابقين “ضوع الياسمين” و “لامرأة تصوغ الشّمس عقدًا من الياسمين” أنّه في أكثر نصوصه يعبّر عن وجع الصّادقين في انتفاضة السّابع عشر من تشرين ”
وقد اختار شاعر الصّعاليك عروة بن الورد، بطلاً من أبطال ساحات هذه الإنتفاضة.وسيتم توزيع الكتاب الكترونيا في حالياً على الرابط التالي :
https://e-poetssociety.com/ar/book-details?id=553
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More