إستنكر نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي “الإعتداء الذي تعرض له فريق تلفزيون لبنان المولج بتغطية مفاوضات ترسيم الحدود في الناقورة عندما كان يقوم بمهمته. وترافق ذلك مع منع الإعلاميين من الإضطلاع بدورهم هناك”.
ودعا القصيفي السلطات المعنية الى “اتخاذ كل التدابير لحماية الصحافيين والإعلاميين وتوفير المناخات الآمنة لتحركهم”.
وشدد القصيفي على الجميع “في أي موقع، إحترام الصحافيين والاعلاميين والمصورين والطواقم التقنية عند تأديتهم مهماتهم”.
عبد الصمد
بدورها غردت وزيرة الاعلام في حكومة تصريف الأعمال الدكتورة منال عبد الصمد نجد عبر حسابها على “تويتر”: “اليوم تعرض فريق من تلفزيون لبنان للإعتداء خلال تغطيته الصحفية لموضوع ترسيم الحدود في الناقورة، كما وتم منع مجموعة إعلاميين من الحضور هناك. ما حصل هو أمر مستنكر ويستدعي تدخل الأجهزة الأمنية المعنية لحفظ أمن الإعلاميين وكرامة المهنة”.
المصدر : وطنية
حكايةُ قبر أُمّي..
كانت والدتي رحمها الله تقولُ لنا في سهراتنا الطويلة : ” إدفنوني بين أهلي لأنني آنَسُ بهم .. فَلَكَمْ أبصرتُ مقبرةَ قريتنا في شبعا بعدَ ذوبان ثلج حرمون تنقلبُ حديقةً غنّاءَ ، تَنْبُتُ في ثناياها أشجارُ الجوز والحور والبيلسان .. وزهر الياسمين . أوصتني أمي وأنا بعد صغيرة فقالت :” لا تدفنوني بعيداً عن أهلي
Read More