إستغربت منظمة الشباب التقدمي في بيان، “نتائج إمتحانات الدخول إلى كلية الطب في الجامعة اللبنانية”، مطالبة ب”أعلى درجات الشفافية في التعاطي مع الطلاب، منعا لأي شك في النتائج التي سحبت بعد صدورها ، ومنعاً لأي لغط أو خطأ أو تأويل يضع النتائج ضمن خانة التدخل السياسي أو المحسوبات الطائفية”.
ودعت “إدارة الجامعة إلى مراجعة النتائج كافة، وتوضيح ملابسات ما جرى بما يجيب عن كل التساؤلات من قبل الطلاب الذين تقدموا الى الإمتحانات أو يضعون نصب أعينهم التقدم إلى كليات الجامعة كافة”.
وإذ جددت المنظمة دعوتها إلى “تعزيز الثقة بهذا الصرح الجامعي التاريخي”، أكدت أن “ما حصل يجب أن يكون خطوة بإتجاه إعادة فتح النقاش حول الإصلاحات المطلوبة لتطوير الجامعة اللبنانية ومناهجها لتتمكن من مواكبة التطورات واستيعاب النزوح الطالبي في ظل الوضع الإقتصادي، لتكون صرحاً وطنياً جامعاً بعيداً من الإعتبارات السياسية والحزبية والطائفية .
المصدر : وطنية
حكايةُ قبر أُمّي..
كانت والدتي رحمها الله تقولُ لنا في سهراتنا الطويلة : ” إدفنوني بين أهلي لأنني آنَسُ بهم .. فَلَكَمْ أبصرتُ مقبرةَ قريتنا في شبعا بعدَ ذوبان ثلج حرمون تنقلبُ حديقةً غنّاءَ ، تَنْبُتُ في ثناياها أشجارُ الجوز والحور والبيلسان .. وزهر الياسمين . أوصتني أمي وأنا بعد صغيرة فقالت :” لا تدفنوني بعيداً عن أهلي
Read More