إستغربت منظمة الشباب التقدمي في بيان، “نتائج إمتحانات الدخول إلى كلية الطب في الجامعة اللبنانية”، مطالبة ب”أعلى درجات الشفافية في التعاطي مع الطلاب، منعا لأي شك في النتائج التي سحبت بعد صدورها ، ومنعاً لأي لغط أو خطأ أو تأويل يضع النتائج ضمن خانة التدخل السياسي أو المحسوبات الطائفية”.
ودعت “إدارة الجامعة إلى مراجعة النتائج كافة، وتوضيح ملابسات ما جرى بما يجيب عن كل التساؤلات من قبل الطلاب الذين تقدموا الى الإمتحانات أو يضعون نصب أعينهم التقدم إلى كليات الجامعة كافة”.
وإذ جددت المنظمة دعوتها إلى “تعزيز الثقة بهذا الصرح الجامعي التاريخي”، أكدت أن “ما حصل يجب أن يكون خطوة بإتجاه إعادة فتح النقاش حول الإصلاحات المطلوبة لتطوير الجامعة اللبنانية ومناهجها لتتمكن من مواكبة التطورات واستيعاب النزوح الطالبي في ظل الوضع الإقتصادي، لتكون صرحاً وطنياً جامعاً بعيداً من الإعتبارات السياسية والحزبية والطائفية .
المصدر : وطنية
عندما “يموت اللبنانيون على قيد الحياة “!
عشنا الحرب الأهلية اللبنانية بكل تفاصيلها وقسوتها وإختبرنا مع أهلنا الحياة في الملاجئ تحت الأرض وعلى أدراج المباني احتماء من القصف والموت نشأت كغيري من أبناء جيلي في عز الحرب الأهلية وتركت آثارها في النفس من أثر المعارك والقصف ندوباً نفسية قاسية يصعب أن تندمل . منذ أن اخترت الصحافة مهنة ، بتّ أعرف أكثر
Read More