برعاية وزير الاتصالات جمال الجراح نظمت الجامعة الأميركية للعلوم والتكنولوجيا (AUST) كلية الفنون والعلوم وكلية الهندسة، المعرض السنوي الرابع عشر لمشاريع التخرّج لطلابها في اختصاصات هندسة الكومبيوتر والاتصالات، هندسة العلوم الإحيائية، تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والميكاترونيكس، توزعوا على 37 فريقاً، تحت إشراف عميد كلية الفنون والعلوم الدكتور عزيز بربر، وعميد كلية الهندسة الدكتور زياد أبو فرج.
افتتح المعرض نائب رئيس الجامعة الأستاذ رياض صقر وأثنى على المجهود الكبير الذي يُبذل سنوياً لإنجاح معرض يواكب التطور التكنولوجي، والطلاب الذين يعملون خلال عام كامل لتقديم ابتكاراتهم، كما شكر المؤسسات المشاركة في المعرض، والتي توفّر للطالب فرصاً حقيقية في سوق العمل من خلال اختبار هذه الشركات أعمال الطلاب ومشاريعهم.
وتحدث الأستاذ جمال فاخوري ممثلاً الوزير جراح، عن اهتمام وزارة الاتصالات بتحديث البنى التحتية مواكبةً للتطور، وكذلك عن تشجيع قطاع التكنولوجيا وريادة الأعمال “التي تسهم في تأمين مستقبل الشباب اللبناني وتساعدهم على الاعتماد على أنفسهم، من هنا يأتي اهتمام الوزارة بالشركات الصغيرة الناشئة ودعمها”.
بعد تقويم من لجنة الحكم المؤلفة من 65 اختصاصياً من معظم الجامعات اللبنانية بالإضافة إلى ممثلين عن كبرى الشركات في لبنان، فازت المشاريع المعروضة من الأقسام التالية:
فريق المشروع الفائز في هندسة الكومبيوتر والاتصالات: محمد الهفل، فادي الدبس وأحمد الحسين.
فريق المشروع الفائز في هندسة العلوم الإحيائية: أنطوني حدشيتي، محمد وليد الشمعة، جو طنوس ويحيى سراج.
فريق المشروع الفائز في هندسة الميكاترونيكس: إيلي صيداوي، هادي خنيصر، ميشال مارون وستيفاني شعيا.
فريق المشروع الفائز في المعلوماتية: أحمد فضل الله، وسايد محمد حسين موسافيفار.
فريق المشروع الفائز في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات: كيفن غيبَلي، أمير حجازي ورائد نصرالدين.
المصدر_خاص
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More