عينت شركة سيارات مرسيدس- بنز الشرق الأوسط كريشان بوداني مديراً للمبيعات والتسويق اعتباراً من 1 يناير كانون الثاني 2020.
وسيتولى كريشان بوداني عمليات البيع والتسويق في مرسيدس-بنز في المنطقة خلفاً لأندرياس بيوكمان، الذي قام بتطوير استراتيجيات متنوعة لمواكبة التغيرات السريعة التي يشهدها قطاع السيارات في منطقة الشرق الأوسط.
بدأ بوداني مسيرته المهنية في أودي وفولكس فاكن وشغل عدداً من المناصب العليا في المبيعات والتسويق وخدمات ما بعد البيع وإدارة المنتجات. وانضم إلى مرسيدس- بنز في المملكة المتحدة في عام 2015 في منصب رئيس العلامة التجارية “سمارت”، حيث قاد عمليات “سمارت” في المملكة المتحدة وكان له الفضل في تسجيل معدل قياسي في نمو المبيعات في عام 2015، وفي العام الذي تلاه نجح في تحقيق الرقم الأعلى في حجم المبيعات. وترأس كريشان كذلك إدارة المنتجات في مرسيدس- بنز في المملكة المتحدة حيث كان له الدور الأبرز في تطوير استراتيجية تبسيط عمليات الشركة.
ولم تتوقف إنجازات كريشان عند ذلك الحد، بل قاد الفريق لتحقيق نتائج قياسية أثناء شغله منصب رئيس قسم مبيعات السيارات المستعملة وإعادة التسويق في شركة مرسيدس- بنز في المملكة المتحدة. وبفضل خبرته الواسعة في مجال مبيعات السيارات وتسويقها، سيسهم تعيين كريشان في تعزيز نطاق خدمات مرسيدس- بنز في منطقة الشرق الأوسط وإعطاء زخم قوي لمبيعات الشركة لا سيما في فئة سيارات الركاب.
وللمناسبة قال الرئيس والمدير التنفيذي لمرسيدس- بنز الشرق الأوسط توماس كلاين، “يمتلك كريشان خبرة كبيرة وسجلاً حافلاً بالنجاح. يسرنا انضمامه إلى فريق العمل في الشرق الأوسط، ونحن على يقين بأن تعيينه في منصب مدير المبيعات والتسويق في مرسيدس- بنز الشرق الأوسط سيسهم في تعزيز مكانتنا كعلامة تجارية رائدة في قطاع السيارات في المنطقة”.
وقال كريشان بوداني، مدير المبيعات والتسويق في شركة سيارات مرسيدس- بنز الشرق الأوسط: “الشرق الأوسط من الأسواق الهامة والغنية بالفرص بالنسبة لمرسيدس-بنز. وإلى جانب خطة التحول الرقمي، وخدمات التنقل التي تتمحور حول عملائنا، والتوجهات الجديدة في قطاع صناعة السيارات، لدينا مجموعة من الطرازات الجديدة التي سنطرحها في السنوات المقبلة، لذا أنا أتطلّع بشدة للمساهمة في تحقيق النمو للعلامة التجارية في المنطقة خلال هذه المرحلة الحاسمة”.
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More