نظّمت مؤسّسة ف.أ. كتانة ش.م ، الموزّع الحصريّ لسيّارات أودي في لبنان، مغامرةً لعشرين من عملائها الأوفياء للمشاركة في رحلة لا تنسى، محفوفةٍ بالإثارة، من خلال تجربة قيادة أودي على الجليد، خلف مقود أوديAvant RS4 عالية الأداء، في أرفيدسجور السّويدية .
وكان الحدث فرصة مميزة للمشاركين لإكتشاف عملاء أودي المهمّين السّحر الهائل للجليد والثلج، مستمتعين لحظة بلحظة بهذه المغامرة. وأتقنوا تحديات حلبة الجليد المتعرّجة كافةً بهدوءٍ وثقة بالقيادة على مضمار جليدي متنوع بين الخط المستقيم وبين سلسلة من المنعطفات الضيّقة، لتشكّل كلّ منها متعة في القيادة. وبذلك يكونون قد أنهوا ببراعة مسارًا من كيلومتر واحد، ليعودوا وينطلقوا من جديد في جولةٍ أخرى.
وللمناسبة صرّح مدير عام أودي كريستيان نعمه قائلًا ” قام عملاؤنا بتعزيز مهاراتهم القياديّة وتعلّموا استخدام قدرات محرّك orttauq الهائلة للحصول على التأثير الأكبر على الأسطح الجليديّة، ليتذوّقوا بذلك متعة القيادة بأنقى أوجهها.”
إنتهت هذه الرّحلة الإستثنائيّة بمفاجأة للمشاركين كافةً، حيث حصلوا على فرصة لتجربة قيادة أودي e-tron الجديدة – سيارة الدّفع الرباعي الكهربائيّة البحتة الأولى من أودي – على الجليد حيث قاموا بإختبار أداء أودي الخالص من دون أيّة تنازلات.
أودي بالأرقام
تعتبر مجموعة أودي مع علامتها التجارية أودي ودوكاتي ولامبورغيني، من الشركات المهمة المصنعة للمركبات والدراجات النارية من الفئة النخبوية. وتتركز مجموعة أودي في أكثر من 100 سوق حول العالم ، وتنتج سياراتها في 16 موقعاً ضمن 12 بلداً. وتمتلك الشركة الأم “أودي إيه جي” شركات فرعية تشمل “أودي سبورت جي إم بي إتش ” Audi Sport GmbH في مدينة نيكارسولم بألمانيا، و”أوتوموبيلي لامبورغيني” (سانتا أغاثا بولونيز، إيطاليا) والعلامة المصنّعة للدراجات النارية الرياضية “دوكاتي موتور هولدينغ” في مدينة بولونيا الإيطالية.
وخلال عام 2018، سلمت مجموعة أودي حوالي 1.812 مليون سيارة من علامة أودي لعملائها، وفي السنة المالية 2017، حققت مجموعة أودي عائدات إجمالية بقيمة 60.1 مليار يورو وأرباح تشغيلية بقيمة 5.1 مليار يورو. وفي الوقت الحالي، توظف المجموعة حوالي 90 ألف شخص حول العالم منهم 60 ألف موظف في ألمانيا فقط. وتركز أودي على المنتجات والتقنيات المستدامة لمستقبل قطاع التنقل.
[email protected]
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More