انه السياسي الأسترالي والملحد الشهير بيل هايدن ـ الذي اعلن إلحاده عام 1989 و قام بتأليف عدة كتب يجهر بالحاده ويدافع عنه محاربا الإيمان ، قد عاد الى الايمان والكنيسة من جديد .
انشغلت المواقع الغربية بنقل هذا الخبر ، فهذا الرجل قد بلغ 85 عاما وقال عقب ايمانه ” قد يظن البعض منكم أنني شخص مهم في أستراليا ، ولكن الحقيقة هي أنني مجرد كائن بشري قابل للخطأ ، فهناك نجمة واحدة فقط في حياتنا وهي يسوع المسيح “
يقول راعي الكنيسة الكاثوليكية :” عُمد هايدن في كنيسة القديسة مريم بالقرب من مدينة بريسبان ،. وقد قال هايدن عقب معموديته : “استغرق هذا وقتًا طويلاً ، لقد كنت الابن الضال، والآن سأكرس حياتي من هذا اليوم فصاعدًا ، سأعود إلى الله سأعود الى الرب يسوع المسيح الذي فداني وخلصني . ”
المصدر (وكالات)
عندما “يموت اللبنانيون على قيد الحياة “!
عشنا الحرب الأهلية اللبنانية بكل تفاصيلها وقسوتها وإختبرنا مع أهلنا الحياة في الملاجئ تحت الأرض وعلى أدراج المباني احتماء من القصف والموت نشأت كغيري من أبناء جيلي في عز الحرب الأهلية وتركت آثارها في النفس من أثر المعارك والقصف ندوباً نفسية قاسية يصعب أن تندمل . منذ أن اخترت الصحافة مهنة ، بتّ أعرف أكثر
Read More