اختارت مؤسسة ماركيز هوز هو، في الولايات المتحدة الأمريكية، رئيس المجلس العالمي للتسامح و السلام أحمد بن محمد الجروان لجائزة ألبرت نيلسون (إنجازات مدى الحياة)، تكريماً لإنجازاته المميزة في مجال التسامح و السلام .
ويشغل الجروان عدة مناصب حالياً و من أبرزها :
مؤسس و رئيس المجلس العالمي للتسامح و السلام، ورئيس الاتحاد العام للخبراء العرب، و سفير للسلام – من الاتحاد العالمي للسلام، و سفير النوايا الحسنة من رئيس جمهورية كوسوفو، وهو عضو في المجلس الوطني الاماراتي منذ عام 2011م.
كما شغل عدة مناصب سابقاً أهمها:
رئيس البرلمان العربي لدورتين متتاليتين الفترة من 2012 وحتى 2016، وأسس وترأس نادي الشارقة للسيارات القديمة، وكان عضوا في مجلس ادارة غرفة وتجارة الشارقة، وعضوا في لجنة التحكيم التجاري الدولي في الشارقة، كما خدم في القوات المسلحة الاماراتية متدرجاً حتى رتبة عقيد ركن مهندس.
وجاء هذا التكريم حسب مؤسسة (ماركيز هوز هو)، لكون الجروان واحداً من أبرز الشخصيات الداعمة والمؤيدة للسلام في العالم العربي والعالم ككل، حيث شهد الجميع على انجازاته المميزة والمثمرة خلال رئاسته للبرلمان العربي التي كانت في فترة شهدت اضطرابات في المنطقة العربية ونجح في توحيد صف البرلمان العربي وقيادته الى بر الأمان في أصعب الظروف.
كما نجح من خلال مسيرته المهنية، التي اتسمت بحسن القيادة، والرؤية الثاقبة، في صناعة التغيير، حيث كانت إنجازاته واضحة ومعروفة ومتنوعة، ومن خلال 40 عاما من خبرته، تميز بمشاريع تنموية ومستدامة واسعة، وهو ما كلله بإنشاء المجلس العالمي للتسامح والسلام، جنبا إلى جنب مع عدد من الشخصيات البارزة الأخرى على المستوى الدولي، وتم انتخابه رئيساً له، لمكانته الرفيعة وتاريخه المشرّف في مجالات السلام والتسامح، ومحاربة التمييز والعنصرية والتطرف الديني والعرقي والطائفي، ويعمل المجلس العالمي للتسامح والسلام على نشر وتعزيز قيم التسامح والسلام، و تطوير قواعد القانون الدولي، كما أطلق الجروان البرلمان الدولي للتسامح والسلام (IPTP) يوليو 2018، كأحد أجهزة المجلس العالمي للتسامح والسلام، وبات يضم ما يربو عن ٥٠ برلمانيا من ٥٠ دولة حول العالم.
أسرة nextlb تهنئ الجروان وتتمنى له التوفيق في كل مهامه الإنسانية
[email protected]
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More