كشف مصدر رفيع من موفد دولي مهم زار بيروت حديثاً، لصحيفة “نداء الوطن”، “أنّ موفداً قطرياً يحمل صفة أمنية سيصل بيروت نهاية الأسبوع الحالي، وهو سيقوم بالتحضيرات لمرحلة ما بعد جان ايف لودريان، أي لمجيء موفد يمثل أيضاً الخماسية العربية والدولية يحمل معطيات وتوجهات سياسية واقتصادية ومالية، وستصبح المنظومة الحاكمة أمام واحد من خيارين: إمّا الذهاب إلى انتخاب رئيس جمهورية ليس طرفاً يكون مدخلاً للإنقاذ لأنّ الاستعدادات الخليجية منجزة لمباشرة عمليات استثمار واسعة في لبنان، وإمّا الاستمرار بذات النهج التعطيلي والاستقوائي وحينها سيغرق لبنان في قعر جديد تصعب معه أي عملية انقاذ”.
كما أظهر المصدر أنّ المعطيات الدولية الحاسمة والتي سمعها من الموفد الدولي، تفيد “بأنّه سيكون للبنان رئيس للجمهورية قبل نهاية العام الحالي، اذا سارت الأمور كما هو مرسوم لها، ولكم في رسائل كبير مستشاري الطاقة في البيت الأبيض أموس هوكشتاين خلال زيارته إلى لبنان الدليل القاطع على أنّ زمن الاستقرار سيبدأ، وزيارتاه إلى كل من الروشة المفتوحة على كل الاتجاهات والى بعلبك معقل «حز_ب الله» رسالة عملية وتنفيذية بأنّ الأمور ذاهبة إلى الحل وليس إلى الحرب”.
سأحدثكم عن أمي ..
سأحدثكم عن أمي عن ريحانة الماضي ..سأكتب اليوم بعض الكلمات من القلب ! ربما ليست هي المرة الأولى التي يخط حبر قلمي حروفه عن غالية .. هي أمي تحمل إسماً على مسمّى ، عُرفت بذات الوجنتين الورديتين اللتين حافظتا على نضارتهما حتى وُورِي جسدها في الثرى هي صاحبة النخوة والجرأة والمواقف الإنسانية والبيت المفتوح أبداً
Read More