عندما يكبر الآباء والأمهات يسعى أولادهم خوفاُ عليهم إلى منعهم من المجازفة وسلوك الطرقات وصعود ونزول الدرج أو اجتياز الطريق لوحدهم.
هذه المرأة التي تجاوزت الثمانين انطلقت في طريق مُثلج مستغلّة الفترة ما بين العاصفتين ربما لزيارة أحد أقاربها أو لشراء حاجة تريدها.. أو لنزهة في غفلة عن أولادها.
حملت تعب سنواتها متسلّحة بعكاز يُعينها لتسلك الطريق حرّة من دون أي مساعدة، ولو كان ثمن ذلك خطر وقوعها أو ربما قد يكون مشوارها الأخير.
(ليبانون فابلز)
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More