غردت النائب رولا طبش الجارودي عبر حسابها على “تويتر” وكأن المطلوب هدم كل نجاحٍ مؤسساتي ، أو كل بقعة ضوء في ظلام الدولة المترهلة.”الميدل إيست”، قصة نجاح ترمى كل يوم باتهامات وانتقادات، ثبت مع الوقت انها باطلة، وبقيت “أجنحة الارز” تحلق عاليا.
وفي “زمن الكورونا” ،تحية لطواقم الطائرات التي تقل العائدين ،فهم أيضا يضعون سلامتهم الشخصية في خدمة كل اللبنانين،والتحية أيضا لإدارة”الميدل إيست”،على رأسها محمد الحوت،الثابت في زمن العواصف، والوفي في زمن التزلّف.
ويا ليت بعض الابواق تصمت خجلا،لان”الشمس طالعة والناس قاشعة”!
عندما “يموت اللبنانيون على قيد الحياة “!
عشنا الحرب الأهلية اللبنانية بكل تفاصيلها وقسوتها وإختبرنا مع أهلنا الحياة في الملاجئ تحت الأرض وعلى أدراج المباني احتماء من القصف والموت نشأت كغيري من أبناء جيلي في عز الحرب الأهلية وتركت آثارها في النفس من أثر المعارك والقصف ندوباً نفسية قاسية يصعب أن تندمل . منذ أن اخترت الصحافة مهنة ، بتّ أعرف أكثر
Read More