بدأت الجزیرة الخلابة سیلویت في جمھوریة السیشل بإستقبال الزوار من منطقة الشرق الأوسط والخليج العربي للمرة الأولى.
وفي رحلة جویّة تستغرق أربع ساعات ونصف، یمكن للزوار الوصول الى ھذه الجزیرة المحاطة بالشعاب المرجانیة الواقعة في المحيط الهندي بالقرب من جزيرة مدغشقر ومقابل الساحل الصومالي .
ومن خلال الإبحار او الطیران بطائرة مروحیة، یتمكن الزوار من إكتشاف الجزیرة بأكملھا والتي تتمیز بالمناظر الطبیعیة الرائعة والشواطئ الرملیة.
ویمكن للزوار الذین یتمتعون بلیاقة بدنیة إستكشاف الجزیرة مشیاً على الأقدام في رحلة بریة مسافتھا عدة كيلومترات ، وزیارة المحمیة التي تضم السلاحف العملاقة البالغة من العمر حوالي 125 عاماً .
وكانت جزیرة سیلویت في ملكیة عائلة “دوبان” الفرنسیة بعد أن استولىت علیھا من القراصنة في منتصف القرن التاسع عشر ، وساھمت العائلة في تطویر المزارع على مستوى واسع النطاق.
وكان في جزیرة سیلویت فندقا صغیراً عندما اشترتھا حكومة السیشل في عام 1983 ، أصبح فیما بعد منتجع وسبا ھیلتون سیشل.
ویضم المنتجع أكثر المراكز المجھزة للغوص في جزر سیشل لعام 2017 ، وھو المركز الوحید من فئة 5 نجوم المعتمد من قبل إتحاد مدربي الغوص المحترفین في المنطقة.
ویقدم مركز الغوص الدورات الخاصة للنزلاء لتعلم قواعد الغوص واستكشاف الحیاة تحت سطح البحر في یوم واحد فقط. كما تتوفر مجموعة متنوعة من الریاضات المائیة الممتعة والملائمة لكل الأعمار .
وتتمیز جزیرة سیلویت بسوار من الشعاب المرجانیة الأجمل في السیشل ، والمیاة الفیروزیة الصافیة والتي تمكن الزائرین من الغوص حتى عمق 35 متراً.
المصدر_خاص
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More