حذّر بعض الخبراء من أن الإغلاق التام بسبب فيروس كورونا قد يترك آثاراً ضارة طويلة المدى على الصحة العقلية لدى المراهقين.
وبحسب المعلومات، فإن التفاعل الاجتماعي، وجهًا لوجه، هو أمر حيوي لنمو الدماغ والشعور بالذات بين سنّي 10 و 24 عامًا.
ويقول باحثون من جامعة كامبريدج إن حرمان الشباب من هذا الأمر قد يؤدي إلى معاناتهم من مجموعة مشاكل تتعلق بالصحة العقلية، السلوك والمعرفة في وقت لاحق من حياتهم.
والصادم هو أن العلماء قالوا إن وسائل التواصل الاجتماعي ربما كانت وسيلة لإنقاذ المراهقين خلال فترة الوباء، على الرغم من تقارير تشير الى أنها من أسباب مشاكل الصحة العقلية في السنوات الأخيرة.
إشارة الى أنه في مقال بمجلة لانسيت، دعا علماء الأعصاب في جامعة كامبريدج المدارس إلى إعادة فتح أبوابها أمام الشباب كأولوية لمنع الأضرار طويلة المدى.
وين الشغل؟ حكومة تُكمل عامها… والبلد يختنق بالإهمال وضحايا السير في ازدياد
إكرام صعب رغم أنّ بعض الوزراء يقومون اليوم بأعمال مشرّفة ومشكورة، ويسعون—ضمن إمكانيات محدودة—إلى تقديم مبادرات نافعة للناس، إلّا أنّ الصورة العامة في البلاد تبقى قاتمة. فإلى جانب جهود فردية محمودة، يبرز غياب فاضح لدى وزارات أخرى، وانعدام في الخطط، وركود إداري يجعل المواطن يسأل بمرارة: شو عم نعمل بهالبلد؟ وين الشغل؟ عام كامل مرّ
Read More






