فيما تلقي قراءات سياسيين وخبراء اقتصاديين على انّ كل الخطوات الحكومية تبقى مجرّد مسكنات قصيرة المفعول، طالما انّ المرض العضال كامن في السوق السوداء ويتحكّم بالدولار وارتفاع الاسعار ويفاقم كل عناصر الازمة، اكّدت مصادر رئيس الحكومة لـ”الجمهورية”، أنّ “سعر الدولار سياسي”، فيما اكّدت مصادر مصرف لبنان لـ”الجمهورية”، انّ “سعر الدولار وهمي وليس واقعياً على الاطلاق”.

أخلت المحكمة العسكرية الدائمة برئاسة العميد الركن منير شحادة سبيل الدكتور بسام ‏الطراس بكفالة مالية قدرها مليون ليرة ، بعد تنفيذ مذكرة القاء القبض الصادرة بحقه يوم الإثنين ‏الماضي والحكم عليه غيابياً بالسجن المؤبد بتهمة إنتمائه الى تنظيم داعش الإرهابي ‎. وكان الدكتور الطراس قد حضر الى المحكمة صباحاً وحضرت معهه وكيلته المحامية زينة المصري

افادت معلومات لصحيفة “النهار” ان سفارة الإمارات في بيروت لم تُبلّغ رسمياً بأيّ تعديل على نظام التأشيرات بما خصّ اللبنانيين، علماً أن “السيستام” كان متوقّفاً منذ أزمة كورونا وإقفال المطارات. في وقت ضجّت وسائل التواصل الاجتماعي بخبر مفاده أنّ “دولة الامارات توقف منح اللبنانيين تأشيرة دخول إلى أراضيها حتى إشعار آخر”، وسط تساؤلات عن صحّة

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: يتم التداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي خبراً عن محاولة خطف أحد الأطفال في إحدى بلدات قضاء جبيل مرفقاً بصورة لقاصرين يقال أنهما مخطوفان من إحدى العصابات. يهم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي بأن تنفي هذه الأخبار جملةً وتفصيلاً وأنه لا يوجد أية

لفت الإعلامي موفق حرب الى أنه “مجرّد الحديث احتمال عودة الرئيس سعد الحريري الى ‏رئاسة الحكومة هبط الدولار 3000 ليرة، وذلك بفعل عامل الثقة الدولية بشخصه”. ‏ وقال حرب في مقابلة عبر الـ”‏OTV‏”: “لو الرئيس سعد الحريري موجود على رأس رئاسة ‏الحكومة وواجه لبنان مشاكل في “الترانزيت” والتصدير عبر سوريا بفعل “قانون قيصر” لكان ‏باستطاعته

لفتت مؤسسة مياه لبنان الجنوبي – دائرة مياه بنت جبيل، في بيان، “المشتركين في البلدات المستفيدة من محطة الطيبة (نهر الليطاني) إلى انخفاض التغذية بالمياه بسبب عطل طرأ على قسم من مجموعات الانتاج، حيث تعمل فرق طوارئ الصيانة على استبدالها وصيانتها لاعادة تشغيلها خلال أيام”.

يعقد قاضي الإجراءات التمهيدية في المحكمة الخاصة بلبنان، جلسة تمهيدية في 22 يوليو / تموز الجاري. في مؤشر لقرب صدور الأحكام، عن المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري، التي حصلت في 14 شباط 2005، يعقد قاضي الإجراءات التمهيدية في المحكمة الخاصة بلبنان، دانيال فرانسين، جلسة تمهيدية في 22 يوليو / تموز

كتب الصحافي حسين شمص على صفحته الخاصة ان “مجموعة شباب عرفت عن نفسها انها “زعران حزب الله” خرجت من قهوة سكيكة وكر الحزب في منطقة الصفير وحاولت الاعتداء عليي امام منزلي،وحاولت تكسير سيارتي وتعرضت لي بالتهديد بالقتل اذا لم اغادر الضاحية فورا… وفيق صفا انت المسؤول برسم الدولة بكل اجهزتها” كما نشر لقطات فيديو للحادث

تعرّض إبن بلدة الزعرورية نادر إسماعيل للسرقة بقوة السلاح في مدينة صيدا. قال نادر اسماعيل أنه خرج من أحد المصارف في مدينة صيدا وحين مرّ بجانب مسجد “أبو بكر” الصديق اعترضته سيدة صارخة “دخيلك ابني ابني”، فلبّى نداء الإستغاثة، وحين أصحبت داخل السيارة شهرت مسدساً ووضعته بخاصرته، واقتادته إلى أحد زواريب المدينة، وسلبته مبلغاً كان

المركزية– لا يمكن لاي مراقب للساحة اللبنانية الا ان يتوقّف عند النشاط الدبلوماسي “اللافت” والمتجدد للسفراء الخليجيين والمواقف “المتصاعدة” للبطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي والبناء عليها لإستشراف عنوان المرحلة الاتية على لبنان والاحداث المتوقّعة في المستقبل القريب. ويكفي تسليط الضوء على مروحة اللقاءات التي يجريها السفير السعودي في لبنان وليد بخاري في دارته