كشفت كلية الصيدلة في جامعة بيروت العربية عن نتائج مقلقة بشأن واقع مهنة الصيدلة في لبنان ومستقبلها والتحديات التي تواجهها وفق الأرقام التي أظهرت إرتفاعاً في معدلات الصيادلة بالنسبة لعدد السكان وضيقاً في أفق الممارسة مع غياب التخطيط الصحي والتشريعات اللازمة لذلك. واعتمدت الكلية على دراستين مشتركتين حول قطاع مهنة الصيدلة في لبنان نشرتا في

صدر عن نقابة صيادلة لبنان البيان الآتي: لما كان الصيدلي هو أحد أعمدة المنظومة الصحية في لبنان وهو خط الدفاع الأوّل أمام وباء “كورونا” بحيث تستقبل 3400 صيدلية أعداداً كبيرة من الأشخاص الذين يعانون من عوارض هذا الوباء بهدف الحصول على الأدوية التي تخفّف هذه العوارض ومن ثمّ إرشادهم بناء لتوصيات وزارة الصحه العامة. ولما

عقدت لجنة التربية والتعليم العالي والثقافة جلسة قبل ظهر اليوم في المجلس النيابي برئاسة النائبة بهية الحريري وحضور النواب:أسعد درغام، ادكار طرابلسي، انطوان حبشي، ايهاب حمادة، عبد الرحيم مراد، علي خريس، عدنان طرابلسي، كما حضر رئيس الجامعة اللبنانية فؤاد أيوب، نقيب الصيادلة غسان الامين، محامي نقابة الاطباء شارل غفري، نقيب الصيادلة السابق زياد نصور، القاضي