عقدت نقابتا الصحافة والمحررين اجتماعا استثنائيا، بحثتا خلاله في الاوضاع التي يمر بها قطاعا الصحافة والاعلام وما يواجههما من تحديات. وأكدت النقابتان ما يلي: 1- على الدولة أن تتحمل مسؤولياتها في دعم قطاعي الصحافة والاعلام، وهي مطالبة بحماية المهنة التي واكبت تاريخ لبنان الحديث وشكلت ذاكرته الوطنية ورأس حربة الحرية والديمقراطية، وقدمت عددا كبيرا من

عرب النائب ​نعمة افرام​، خلال تكريمه نقيب المحررين الجديد ​جوزيف القصيفي​ في حفل عشاء، بحضور حشد من أعضاء نقابتي الصحافة والمحررين، عن فخره بأن “تكون ​كسروان​ منارة للصحافة، فمن جونية كان يصدر ما يقارب السبعين مجلة وجريدة، الأمر الّذي يدلّ على غزارة الأفكار والّذي يجدّد الالتزام بالحرية”. ووصف اللقاء بـ”المتواضع الّذي يحمل رؤية شاملة في

أدلى نقيب محرري الصحافة جوزف القصيفي بالبيان الآتي: “لا يزال الزملاء في جريدة “البلد” ومجلة “ليالينا” و”الوسيط” و”راديو البلد”، ينتظرون نتائج المساعي التي تبذل مع أصحاب هذه المؤسسة الذين تواروا عن الأنظار، والذين ما زالوا يتهربون من الإيفاء بالتزاماتهم حيال هؤلاء الذين لم يتقاضوا رواتب سنة ونصف سنة ترقى زمنيا الى ما قبل التوقف النهائي

عقد في دار نقابة الصحافة مؤتمر صحافي، بدعوة من نقيب الصحافة عوني الكعكي ورعايته وبالتنسيق مع اللجنة المركزية لدعم كارلوس غصن، في حضور نقيب المحررين جوزف قصيفي ومنسق اللجنة عماد عجمي. الكعكي وقال الكعكي: “كارلوس غصن لبناني هاجر الى البرازيل مع والده، كما هاجر الملايين من اللبنانيين، الى اميركا الجنوبية. اذ يبلغ عدد اللبنانيين في

أعلن الزميل أندريه قصّاص ترشّحه لمنصب نقيب المحرّرين في انتخابات مجلس النّقابة التي ستجري في السادس من كانون الأوّل 2018. وقال قصّاص في بيان ترشّحه: “أصدقائي وزملائي الأعزاء، إنطلاقاً من إيماني بأنّ لنقابة المحرّرين دوراً محورياً في الدّفاع عن الحريات العامّة، وانسجاماً مع مبادئي المهنية، ويقيناً منّي بأنّ تجدُّد الحياة النقابية هو المدخل الطبيعي لإنتاجية