بناءً على إشارة قضائية من المدعية العامة في جبل لبنان القاضية غادة عون، تُحتجز الإعلامية الكويتية نادية أحمد في سجن بربر الخازن (بعد أن تم توقيفها سابقًا في سجن حبيش)، من دون مذكرة توقيف أو جلب، لليوم الثالث على التوالي، وذلك بذريعة رفضها تسليم ابنتها البالغة من العمر ٣ سنوات لزوجها المتهم بالتعنيف. إلى ذلك،

أصدرت محكمة الجنايات الكويتية حكماً بسجن الإعلام​ية اللبنانية ​جورجيت أبو مراد​، سنة مع الشغل والنفاذ وتغريمها 5000 دينار كويتي أو ما يعادل (16.500 دولار) في قضية التعدي على الذات الإلهية، على ما أوردته صحيفة الرأي الكويتية. وكانت الإعلامية اللبنانية المقيمة في الكويت منذ 18 عاماً، والتي تقدم برنامج “سوالف ضحى”، قد ذكرت عبارة في إحدى

حين تلتقيها تشعر أنك أمام شابة أنيقة مميزة المظهر والزي تلفتك تفاصيل دقيقة في اختيار”اكسسواراتها” المنتقاة بدقة ممزوجة بالفن العصري . درست “تصميم الجرافيك” في الجامعة اللبنانية الأميركية في بيروت فبرعت الا أنها لم تجد نفسها في الوظيفة الروتينية التي تركتها دون التفكير في العودة اليها عن الحرية تحدثك في اشارة الى سجن الوظيفة ومن

صرخة جديدة أطلقتها زوجة كارلوس غصن، مناشدة هذه المرة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عبر مقابلة أجرتها مع مجلة “باري ماتش”. وتوجهت كارول غصن إلى ماكرون طالبة مساعدة زوجها، الذي يعتبر مواطناً فرنسياً، (يحمل الجنسية الفرنسية والبرازيلية) وإخراجه من السجن لأنها “قلقة على صحته،”، بحسب تعبيرها. وعند سؤالها عن الرسالة التي بعثتها في العاشر من يناير

تقدم محامو كارلوس غصن بطلب جديد لاخلاء سبيله بكفالة مقابل موافقته على كل طلبات المحكمة وايداع جواز سفره لديها وتعهد عدم مغادرة طوكيو وكل ما يلزم من تعهدات اخرى تطلبها المحكمة. وفي حال وافقت المحكمة على الطلب فان محاكمته ستتم في شهر حزيران المقبل. وتعهد غصن في طلب اخلاء سبيله بأن يحمل السوار الخاص بالمساجين

رفضت محكمة يابانية، الخميس، طلب المدعين العامين بتمديد احتجاز رئيس شركة نيسان السابق كارلوس غصن، في خطوة تمهد لإطلاق سراح أكبر مسؤول تنفيذي في مجال السيارات بالعالم. واعتقلت السلطات اليابانية غصن في طوكيو، نوفمبر/تشرين الأول الماضي، بسبب مزاعم بسوء السلوك المالي؛ ما تسبب في هزة بصناعة السيارات العالمية، ووضع ضغوطا على التحالف الذي يراسه غصن