علم موقع nextlb انه يتردد اسم يوسف خليل لتولي وزارة المالية كجزء من الاتفاق على تولي شخصية شيعية غير حزبية لهذا المقعد. ويحظى هذا الترشيح بموافقة مختلف الاطراف المعنية بالتأليف. يتولى خليل منصب مدير العمليات المالية في مصرف لبنان. كما يرأس جمعیة مؤسسات التمویل الأصغر التي اسست فی عام 2015 ، وهي بمثابة صوت لصناعة

جاء في “المدن”: كل الأنظار تتجه إلى رؤساء الحكومة السابقين. الجميع ينتظر الإسم الذي سيتوافق عليه الرؤساء للسير به رئيساً للحكومة. حتى الآن لم يحصل أي اتفاق على الإسم. لكن حتماً سيكون الأمر محسوماً منتصف ليل الأحد وسيبقى سرّياً إلى فجر الإثنين. لكنه سيتم إبلاغ القوى السياسية به. الرئيس فؤاد السنيورة كان يفضل تكليف نواف

أكّد المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ديفيد هيل أنّ الولايات المتحدة مستعدة لمساعدة حكومة قادرة على تحقيق الإصلاحات بوجود حزب الله أو عدمه. ونقلت وكالة “رويترز” عن هيل قوله: “واشنطن تمكّنت من التعامل مع حكومات لبنانية سابقة تضمنت عناصر من حزب الله”، مضيفاً “هذا الحزب جزء من الاختلال في النظام اللبناني الذي يسمح له بالتعاطي كدولة

حملت زيارة الموفد الأميركي إلى لبنان ديفيد هيل تأكيداً على إصرار واشنطن بتولي إدارة الأزمة اللبنانية بنفسها، والإشراف على تشكيل الحكومة الجديدة طبقاً لما أعلنته سابقاً، وأنها ليست في سباق مع دول أخرى تريد فرض شكل محدد للحكومة الجديدة يخالف رغبتها. فالأدارة الأميركية عازمة منذ فترة على محاصرة حزب الله وإضعاف سطوته على الدولة ومؤسساتها

ماكرون في طهران… ضمانات لحزب الله لتسهيل التأليف؟ تحت هذا العنوان كتبت وكالة الأنباء المركزية عن زيارة للرئيس الفرنسي لطهران. لبنانيا بامتياز كان البرنامج السياسي للرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون منذ وقوع كارثة انفجار المرفأ في بيروت. فالرجل لم يكتف بإرسال باكورة المساعدات بل حضر إلى بيروت شخصيا، وجال في أحيائها المنكوبة واستمع إلى ناسها المتألمين،

كتبت محمد ابراهيم على وقع “سبت المشانق” و”يوم الحساب” كانت تظاهرات “تسونامي” تملأ شوارع وسط بيروت، المنكوب بفعل “كارثة المرفأ”. تظاهرات ضدّ الفساد وضدّ كلّ من تسبب بقتل اللبنانيين. وقد خرج رئيس الوزراء حسان دياب بكلمة إلى اللبنانيين والمتظاهرين من السراي الكبير، حملت بين سطورها “بوادر” ومؤشرات تسوية كبرى يتم عقدها على نار حامية في

رأى الرئيس سعد الحريري في مقابلة مع صحيفة “el pais” الإسبانية أن “التحقيق في صاروخ البقاع لا يزال مفتوحًا، لذلك لا يمكنني تقديم إجابات محددة”. ورداً على سؤال حول الخوف على حياته، قال الحريري:”هنا في لبنان يخشى المرء على حياته كل يوم”، مشيراً الى أن “بعد مقتل والدي، لا أتنقل كثيرًا الآن وأبقى في المنزل”.

أكد رئيس تيار المردة النائب السابق سليمان فرنجية أن “هناك وقت حتى لقاء بعبدا والأهم أن يكون هناك اتفاق حقيقي وليس شكليا”، مشددا على أن ” لا أحد يشاركني القرار وما زلت أفكّر”. وبعد لقائه رئيس الحكومة السابق سعد الحريري، أعلن فرنجية أننا “تشاورنا في الوضع الاقتصادي ولدينا نظرة مشتركة”، لافتا إلى “ضرورة الوفاق الوطني

اعلن اللواء أشرف ريفي أنه “لم نُفاجأ بما قام به النائب زياد أسود وشبيحته، فهذا السلوك ناتج عن مدرسةٍ أباحت لنفسها من القمة، الى بعض قواعدها المغرَّرين، نبش القبور وإثارة الفتن واستعادة مشاهد الحرب الأهلية التي دفنها اللبنانيون”. وقال ريفي في بيان: “كذلك لم نُفاجأ بموقف أهلنا في كسروان الأبية، الذين رفضوا ما قام به

لوحظ أنّ المواقف الأخيرة لرئيس مجلس النوب نبيه بري ما زالت تصب في خانة “استدعاء” رئيس الحكومة المستقيل سعد الحريري من “الاحتياط” بعدما أطلق بري صافرات الإنذار المبكر من عين التينة ليُسمع صداها في تلة الخياط التي هي على تماس مع مقر الرئاسة الثانية، وصولاً إلى باريس مربط خيلنا حيث ما زال الحريري في العاصمة