اغتيل مسؤول “حزب الله” في البقاع الغربي الشيخ محمد حمادي، امام منزله في بلدة مشغرة، مساء اليوم، برصاص مسلحين مجهولين أقلتهم سيارتان مدنيتان. وبعد تنفيذهم عملية الاغتيال لاذوا بالفرار إلى جهة مجهولة. ونقل حمادي إلى أحد مستشفيات المنطقة ولكنه ما لبث ان فارق الحياة. المصدر : وطنية

رشحته المعارضة اللبنانية منذ 2019 للمنصب يستغرب كثيرون معارضة «الثنائي الشيعي (حزب الله) و(حركة أمل)» الشديدة تكليف القاضي نواف سلام تشكيل الحكومة اللبنانية الجديدة، ورؤية رئيس كتلته، النائب محمد رعد، أن «الحزب» تعرض لكمين بهدف «التفكيك والتقسيم والإلغاء والإقصاء». فـ«الثنائي» كان قد وافق في عام 2023 على ما عُرفت وقتها بـ«المبادرة الفرنسية» التي طرحت انتخاب

بعد أن طلبت كتلة “الوفاء للمقاومة” من رئيس الجمهورية ارجاء موعدها من اليوم إلى الغد. عادت الكتلة عن موقفها وتلتقي رئيس الجمهورية اليوم بعد قليل بحسب شبكة العربية

بادرني ممانع متحمّس لحزب الله، بجملة بدأت بكلمة؛ مبروك ويعني سقوط نظام الأسدين، ولما رددت عليه بالجواب التقليدي ليبارك لله فيك، أضاف لقد انتصرتم علينا فهل سترأفون بنا؟!! أجبته بهدوء وابتسامة، نعم تبيّن ان ما كنا نقوله ولا تسمعوه، وما كنا نشرحه ولا تنصتوا إليه، تبيّن انه حقيقة واقعية خلافا لمزاعمكم وأوهامكم وعنترياتكم الجوفاء، نعم

وجه الرئيس العماد ميشال سليمان رسالة الى اللبنانيين..من يمنع وماذا يمنع حزب الله من العودة الى الالتزام باعلان بعبدا واتخاذ موقف علني الان ومباشرة تطبيقه. اعلان بعبدا صناعة لبنانية خالصة وافق عليه حزب الله والاطراف المؤيدة له بملء ارادتهم وبعد ان تمت قراءته ومراجعته عدة مرات . ينص الاعلان بالاضافة الى تحييد لبنان وضبط الحدود

بشرَّنا اخيراً، الامين العام لحزب الله نعيم قاسم، بأن الحزب معني بتسهيل انتخاب رئيس الجمهورية ضمن الاطر الدستورية، بعد اتفاق وقف اطلاق النار الذي يتم التفاوض بشانه، بين لبنان وإسرائيل، وبوساطة اميركية، متجاهلا كل الشروط والأسباب التعجيزية،التي تذرع بها الحزب لتعطيل الانتخابات الرئاسية عمدا منذ مايقارب السنتين، بالرغم من التداعيات السلبية الناجمة لهذا التعطيل المتعمد،

كلام كثير يقال عن ملابسات الإنزلاق إلى هذه الحرب المدمرة، والمبررات التي دفعت حزب لله إلى مهاوي «حرب الإسناد»، وسوء تقدير معطيات اللحظة، والتغافل عن نوايا العدو، المبيتة منذ عام ٢٠٠٦، للثأر وتصفية الحساب مع الحزب وقياداته، التي باتت تثير الرعب في أوساط الإسرائيليين. ليست ساعة للنقاش الآن. والوضع المتدحرج إنهياراً في البلد لا يسمح

نعى حزب الله اليوم الأربعاء ، رئيس المجلس التنفيذي للحزب السيد هاشم صفي الدين الذي استُهدف بضربة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت ليل 3 أكتوبر (تشرين الأول). وقال حزب الله في بيان النعي: “‏قدم سماحة السيد هاشم صفي الدين جلّ حياته في خدمة حزب الله ‌‏والمقاومة ومجتمعها وأدار ‏على مدى ‏سنوات طويلة من عمره بمسؤولية

المحنة الخطيرة التي تعرّض لها لبنان في عام 2006، بالمقارنة مع المحنة التي لا يزال يتعرّض لها منذ الثامن من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي وحتى الآن، تبينان أن هناك أوجه شبه متعددة في جذورهما، كما أن هناك فروقات شاسعة بينهما، لا سيما بسبب تغير الظروف والأحوال. منذ اللحظة التي قام بها العدو الإسرائيلي بعدوانه على

صدر عن” حزب الله” البيان الاتي:”سماحة السيد، سيد المقاومة، العبد الصالح، انتقل إلى جوار ربه ورضوانه شهيدًا عظيمًا قائدًا بطلًا مقدامًا شجاعًا حكيمًا مستبصرًا مؤمنًا، ملتحقًا بقافلة شهداء كربلاء النورانية الخالدة في المسيرة الإلهية الإيمانية على خطى الأنبياء والأئمة الشهداء. لقد التحق سماحة السيد حسن نصرالله الأمين العام لحزب الله برفاقه الشهداء العظام الخالدين الذين