نظم مركز حقوق الإنسان في جامعة بيروت العربية على مدى يومين دورة تدريبية تحت عنوان “حقوق الأشخاص المخفيين والمفقودين قسراً – الإلتزامات القانونية الوطنية والدولية”. تندرج هذه الدورة في إطار مشروع “حقوق الأشخاص المخفيين والمفقودين قسراً الذي يتم تمويله من قبل صندوق الأمم المتحدة لبناء السلام ويتم تنفيذه بالإشتراك مع مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية

وقعت كلية العلوم الإنسانية ، جامعة بيروت العربية، وجمعية رعاية اليتيم ، مذكرة تفاهم لتعزيز تدريب الطلاب والخريجين، وتوفير فرص عمل لدى الجمعية لخريجي الكلية. وقع المذكرة كل من البروفيسور عمرو جلال العدوي، رئيس جامعة بيروت العربية، والدكتور سعيد مكاوي، رئيس جمعية رعاية اليتيم، وتهدف مذكرة التفاهم إلى تيسير تقديم الخدمات متعددة القطاعات للأطفال في

نظّم مركز حقوق الإنسان في جامعة بيروت العربية حلقة عن بناء القدرات حول “الحقيقة والعدالة” في حرم الجامعة في طرابلس لمدة يومين متتاليين، وتأتي هذه الحلقة ضمن مشروع يعمل عليه المركز مؤخراً بعنوان “التعامل مع الذكريات الماضية من أجل الحقوق المستقبلية للأشخاص المختفين قسراً” الذي يموله صندوق الأمم المتحدة لبناء السلام ويتم تنفيذه بالاشتراك مع

أعلن رئيس جامعة بيروت العربية البروفسور عمرو جلال العدوي في بيان، أن الجامعة “تسعى منذ إنشائها إلى تقديم تعليم عال يرقى إلى بناء أمة وإيجاد مستقبل أفضل لطلابها ومجتمعها. مع الأخذ في الإعتبار، العمل لتحقيق أهداف لمواجهة التحديات والتغلب عليها، والاستمرار بالعمل على أحسن وجه، وإيجاد الحلول الناجحة، وصولا لإتاحة الفرص”. وتابع: “إن الأزمة الحالية

حصدت كلية الهندسة في جامعة بيروت العربية ، قسم الهندسة الكهربائية والكومبيوتر ، برنامج الهندسة الطبية الحيوية المركزين الأول والثالث ، في “مسابقة طلاب هندسة الطب الحيوي في لبنان LBSC2021” حيث قدم فريقان من طلابها مشاريعهم تحت عنوان: “تقييم إستقرار الوضع بإستخدام منصة Stabilometric “و” تطوير نهج جديد للتوثيق البيومتري يعتمد على إشارات ECG “،

لا خلاص لقطاع التعليم العالي في لبنان من دون دعم الدولة اللبنانية، وسعي القيادات السياسية إلى حل شامل للأزمة الحالية ، فلجوء الجامعات إلى رفع أقساطها لن يخرج الجامعات من المأزق الحالي، طالما أن دخل المواطن اللبناني بات منخفضاً جداً. وفي حال رفع الدعم عن المحروقات وباقي السلع، سترتفع الأسعار مجدداً، ما يوجب رفع رواتب

حلت جامعة بيروت العربية في المرتبة السادسة والثلاثين عربياً في التصنيف الذي أجرته مؤسسة “التايمز للتعليم العالي ” للجامعات العربية لعام 2021 وفق منهجية التقييم نفسها المعتمدة لديها دولياً. ووضعت التايمز الجامعة ضمن أول أربع جامعات في لبنان وهي : الأميركية واللبنانية الأميركية ، واللبنانية ، وجامعة بيروت العربية ، وفق التقييم الكلي الذي اعتمد

صدر عن جامعة بيروت العربية بيان جاء فيه : في ظل الظروف المأساوية القاهرة التي تمر بها البلاد، والأحداث الأمنية المتنقلة والمخاطر الخارجة عن السيطرة ، وفي ظل تعذر تأمين المتطلبات الأساسية الضرورية لإستمرار العمل بصورة طبيعية في جامعة بيروت العربية ، وحرصاً على سلامة أسرة الجامعة من أكاديميين وإداريين وطلاب. قررت إدارة الجامعة الإقفال

أطلقت كلية الطب في جامعة بيروت العربية الدفعة السابعة عشرة لأطباء الإختصاص، الذين أنهوا بنجاح سنوات التدريب الاكلينيكي بمختلف التخصصات الطبية في عدة مستشفيات جامعية وتعليمية، بحفل فرضت الإجراءات الإحترازية بسبب كورونا، تنظيمه وفق الإرشادات والمعايير الصحية والتباعد الإجتماعي التي وضعتها الجامعة ونقلت وقائعه عبر وسائل التواصل الإجتماعي. وضمت الدفعة 60 طبيباً وطبيبة في تخصصات

عند درج مار نقولا في شارع غورو في منطقة الجميزة تجسدت مباني تراثية بيروتية عريقة يعود بعضها الى الحقبة العثمانية والفرنسية على شكل مجسمات ثلاثية الأبعاد في معرض فريد من نوعه استطاع ان يعيد الى المنطقة بريقاً من الحركة والحياة الثقافية بأبعادها التراثية . وضمن النشاطات المواكبة لمشروع “إجراءات يقودها الشباب لدعم المجتمعات المتأثرة بانفجار