توقّع نائب رئيس تيار المستقبل مصطفى علوش أن “يحدث السيناريو الإيطالي والإسباني والفرنسي بشأن كورونا في لبنان”، لافتاً الى أنّ “نسبة الوفيات لم تتعد 1.2%، ما يخفف الضغط، كما أنّ الحالات الخطرة لدينا لا تزال محدودة”. علوش وفي حديث إذاعيّ قال “إننا في لبنان ذاهبون الى مرحلة مناعة القطيع وعدم التلقيح سيبقي الجائحة ستة أشهر

لم يعد لبنان أهلاً لحكم نفسه بنفسه ، هذه خلاصة توصلت إليها دول عدة مهتمة بالأزمة اللبنانية ، حتى فرنسا التي تقدّمت بمبادرة لحلّ هذه الأزمة ، فقدت الأمل في الطبقة السياسية القائمة وفي النظام القائم. وصاية دولية مؤجلة في أحد التقارير الفرنسية التي تصف واقع لبنان، ترد عبارة “لبنان دولة فاشلة”. وجزء من هذا

أوضح زوار بكركي لـ”مستقبل ويب” أن البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي يعوّل ‏على لقاء جديد بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف يفتح الطريق أمام ولادة الحكومة.‏ وأكد الزوار أن سيد بكركي متمسّك بموقفه الرافض لوجود “ثلث معطل” في الحكومة العتيدة، ‏وبوجوب أن تضمّ وزراء اختصاصيين ومستقلين عن الأحزاب السياسية .‏ وكان الراعي استقبل بعد ظهر

علمت “اللواء” من مصادر مطلعة تفاصيل التشكيلة التي عرضها الرئيس المكلف سعد الحريري على رئيس الجمهورية ، وحسب المعلومات منح الحريري الوزراء المسيحيين حقائب : الطاقة والدفاع والصناعة والبيئة والتربية والثقافة والإعلام والداخلية والإقتصاد والإتصالات . أما حصة المسلمين فكانت حقائب : العمل والأشغال والمالية والعدل والصحة السياحة والتنمية الإدارية والخارجية والشؤون الإجتماعية والزراعة. أما

باختصار شديد دخل ملف تأليف الحكومة في «الكوما» …كل المعلومات الواردة من مصادر مهمة جدا في ٨ آذار تجزم بان كل من رئيس الجمهورية ميشال عون والرئيس المكلف سعد الحريري ينتظران ضوءا اخضر اميركيا وفرنسيا وعربيا للمضي قدما في تسهيل التاليف، ووفقا لتاكيدات تلك المصادر ، فانه من المستبعد ان ياتي هذا الضوء حاليا ،

أجرى رئيس الجمهورية العماد ميشال عون الإستشارات النيابية لتسمية الرئيس المكلّف بتشكيل الحكومة الجديدة والتي انتهت بتكليف الرئيس سعد الحريري بـ65 صوتا، مقابل 53 لم يسموا احداً. وكان الرئيس نجيب ميقاتي أول الحاضرين، وبعد لقائه الرئيس عون أعلن ميقاتي تسميته للرئيس سعد الحريري لتشكيل الحكومة الجديدة. وكان رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري التقى الرئيس عون

توحي تصرفات رؤساء الحكومة السابقين أنهم انتصروا في فرض خياراتهم بعملية تشكيل الحكومة. ومن خلال المسار الذي سلكته عملية التشكيل، يعمل رؤساء الحكومة على التخلص مما تكرّس سابقاً، في جعلهم ملحقين ومنصاعين لما يفرضه حزب الله ورئيس الجمهورية ورئيس مجلس النواب نبيه برّي. حتى طريقة اختيار رئيس الحكومة المكلف، والتي شابتها تجاوزات في تسليم أكثر

تردّدت معلوماتٌ بأنّ لاعب كرة السلة الدولي فادي الخطيب قد يكون مطروحاً جدّياً هذه المرّة لمنصب وزير الشباب والرياضة في الحكومة الجديدة، خصوصاً إذا قرّر الرئيس المكلّف مصطفى أديب تشكيل حكومة إختصاصيين، علماً انّ الخطيب لا ينتمي الى أيّة جهة حزبية أو سياسية، كما أنه قدم الكثير للعبة محلياً وخارجياً على مدى عشرين عاماً، وكان

بموازاة إنطلاق أسبوع الغضب، سعى فريق السلطة الى تشييع أجواء حكومية ايجابية وذلك في أعقاب اللقاء الذي جمع رئيس مجلس النواب نبيه بري والوزير جبران باسيل . وتزامنا مع لقاء بري باسيل، ثمة لقاء جمع دياب مع المعاون السياسي للسيد حسن نصرالله، الحاج حسين الخليل هدفه الاسراع في تشكيل الحكومة والمساعدة بتذليل بعض العقبات. وافيد

كثُرت المواعيد التي ضُربت منذ ما قبل عيد الميلاد لولادة الحكومة، إلا أن شيطان التفاصيل ‏تكفّل تكراراً بتأخير ولادة التشكيلة المرتقبة مدعوماً بغياب الرؤية المشتركة عند الفريق ‏السياسي الذي كلّف حسان دياب، فعاد ليغرق في متاهة المحاصصات وتقاسم المغانم‎.‎ وعليه فقد بات التأخّر الحاصل في الموضوع الحكومي في مرحلة غير مفهومة، بعد أن عجز ‏الفريق