أكّد الرئيس سعد الحريري أنّ “المبادرة الفرنسية لم تنتهِ”، مشيراً إلى أنّ “هذه المبادرة أرادت انجاح لبنان واخراجه من المأزق ولا أعلم لماذا أفشلوها”، وقال: “بعد العقوبات الأميركية تم تصعيد المواقف تجاه المبادرة الفرنسية، والرئيس المكلف مصطفى أديب أراد عدم تضمين حكومته أسماء استفزازية، وما أسقط حكومة حسان دياب هو انفجار بيروت”. وفي حديث ضمن

كشفت مصادر مواكبة لعملية تكليف وتأليف الحكومة لموقع leb economy files عن حصول تقدم خطوات هامة لجهة تسهيل عملية تكليف الرئيس سعد الحريري تأليف الحكومة العتيدة. وأشارت المصادر الى اتصالات جرت على خط باريس – واشنطن وباريس – الرياض، عملت على إزالة العراقيل أمام تولي الرئيس الحريري رئاسة الحكومة، وإن هذه الإتصالات حققت خرقاً مهماً

استقبل الرئيس سعد الحريري عصر اليوم في “بيت الوسط” وفدا من أهالي شهداء ‏ومفقودي عبارات الموت التي انطلقت من طرابلس بطرق غير شرعية، واستمع منهم إلى ‏ما يعانون منه من مآس ومشاكل في بحثهم عن أبنائهم المفقودين أو في تسيير حياتهم ‏اليومية.‏ استهل الرئيس الحريري اللقاء بقراءة الفاتحة عن أرواح الشهداء الذين سقطوا في رحلات

نقلت روسيا اليوم عن مصادر مطلعة، أن اتصالا هاتفيا جرى بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وولي العهد السعودي محمد بن سلمان، خلص لإجماع الجانبين على ضرورة حل الأزمة اللبنانية. وحسب هذه المصادر فقد تمت إعادة طرح اسم رئيس الحكومة الأسبق سعد الحريري كنقطة توافق، كما أن ماكرون قام بتعديلات على فريقه المكلف بالملف البناني. وكان

غرّد الرئيس سعد الحريري عبر “تويتر”، قائلاً: “الطريق الجديدة وأهلها الأحباء لن يسمحوا للطارئين باخراجها من كنف الشرعية والقانون. ترويع المواطنين الآمنين واستخدام الاسلحة الحربية في اشكالات فردية لن يقبل بهما احد ونحن سنبقى الى جانب اهلنا في الطريق الجديدة وكل بيروت ابناء مدرسة رفيق الحريري المتمسكة بالدولة والشرعية والقانون”.

علمت “المركزية” أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعطى الرئيس سعد الحريري فرصة أن يكون أول المتكلمين في الجلسة مع رؤساء الاحزاب أمس في مقر اقامته في منزل السفير الفرنسي في بيروت، الا أن الحريري تمنى أن يكون آخر المتحدثين. وبعد الاستماع الى كل مداخلات القيادات التي اكدت التزامها خريطة الطريق التي عرضها الرئيس ماكرون مع

لفت نظر المشاركين في لقاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساء أمس الثلاثاء، مع رؤساء الأحزاب السياسية في قصر الصنوبر، أنه لدى دخول ماكرون إلى القاعة، وخلال سلامه على المشاركين، توقف أمام الرئيس سعد الحريري وخاطبه على مسمع الجميع، قائلا له:”لقد قرأت ما كتبه الصحافي جورج مالبرونو في جريدة لو فيغارو، وأريدك أن تعرف أن هذا

أكد السفير السعودي في لبنان وليد بخاري أنّ حكومة المملكة تعبّر عن خالص عزائها ومواساتها لذوي الضحايا والمصابين في انفجار المرفأ. وقال البخاري، بعد لقائه الرئيس سعد الحريري في بيت الوسط “نؤكد وقوف المملكة التام وتضامنها مع الشعب اللبناني الشقيق، وجميعنا نرتقب ساعة النطق بالحق والحقيقة من محكمة دولية بحجم الشهيد رفيق الحريري.” وتابع: العدالة

حملت زيارة الموفد الأميركي إلى لبنان ديفيد هيل تأكيداً على إصرار واشنطن بتولي إدارة الأزمة اللبنانية بنفسها، والإشراف على تشكيل الحكومة الجديدة طبقاً لما أعلنته سابقاً، وأنها ليست في سباق مع دول أخرى تريد فرض شكل محدد للحكومة الجديدة يخالف رغبتها. فالأدارة الأميركية عازمة منذ فترة على محاصرة حزب الله وإضعاف سطوته على الدولة ومؤسساتها

قالت أوساط بيت الوسط ان التركيز في الاجتماع بين الرئيس سعد الحريري ووكيل وزارة الخارجية الأميركية للشؤون السياسية ديفيد هيل​ كان على الحاجة لإعادة إعمار ما دمره الانفجار في بيروت بسرعة قصوى وبرنامج طوارىء لمواجهة آثاره والاصلاحات المطلوبة لوقف الانهيار تمهيدا لاخراج لبنان من الازمة الاقتصادية. وفي المقابل مدى استعداد الولايات المتحدة الاميركية والمجتمع الدولي