كتبت صحيفة “اللواء”: في الوقت الذي شكَّلت كلمة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو أمام الكونغرس الأميركي صدمة لمن تابع ما قاله، على مسمع اعضاء الكونغرس، الذين حضروا وصفقوا «للقاتل» وكأن دماء ألوف الفلسطينيين، ليست أمراً يستحق الإدانة أو الاعتراض، وكأن «حقوق الانسان» لا تطال هؤلاء الشهداء من الأطفال والرجال والنساء الذين قتلوا بدم بارد بقصف

ندد مفتي جبل لبنان الشيخ الدكتور محمد علي الجوزو، في تصريح، بالعدوان الإسرائيلي على المسعفين في بلدة الهبارية (قضاء حاصبيا)، مؤكدا ان “الإجرام الإسرائيلي ليس له حدود ولا يوفر أحدا”، داعيا “المجتمع الدولي الى تحمل مسؤولياته أمام ما يجري في غزة وفلسطين ولبنان من عدوان ومجازر بحق الإنسانية جمعاء” . وقال: “إن الكارثة الكبرى، والتي

صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي: “بتاريخ 29 / 2 /2024، وأثناء تنفيذ دورية مشتركة بين الجيش واليونيفيل في منطقة اللبونة، عثر عناصر الدورية على طائرة مسيرة (Drone) تابعة للعدو الإسرائيلي تحمل منشورات، وقد عملت وحدة مختصة من الجيش على تفكيكها ونقلها”. المصدر : وطنية

شيع الجيش اللبناني وأهالي بلدة شمسطار البقاعية الرقيب الشهيد عبد الكريم المقداد الذي ارتقى شهيداً إثر تعرض أحد مواقع الجيش لقصف إسرائيلي معاد في الجنوب أمس، في موكب مهيب وحاشد، بمشاركة العميد عبد الناصر الحلبي ممثلاً لكل من وزير الدفاع الوطني في حكومة تصريف الأعمال موريس سليم وقائد الجيش العماد جوزاف عون، المقدم علي مظلوم

خلفت الإعتداءات الاسرائيلية الصباحية على القرى والبلدات الحدودية في القطاع الغربي اضراراً كبيرة في الممتلكات والحقول الزراعية، حيث اصيب ثلاثة اشخاص بجروح في بلدة مروحين، بالاضافة الى اصابة نحو عشرة منازل اصابات مباشرة. كما تم استهدف الخزان الرئيسي الذي يغذي بلدة يارين بالمياه فضلاً عن الحرائق التي لا تزال تتصاعد في خراج بلدتي الضهيرة ومروحين