خاص – nextlb فازت لائحة الوحدة النقابية برئاسة النقيب الحالي جوزيف القصيفي بإنتخابات مجلس نقابة محرري الصحافة اللبنانية، بعد فرز صناديق الإقتراع الأربعة بعد يوم انتخابي طويل ، وأعلن النقيب القصيفي نتيجة الإنتخابات منذ قليل موضحاً ان نسبة الإقتراع كانت 73 بالمئة من أصوات المقترعين المنتسبين للنقابة والذين سددوا اشتراكاتهم كما قال على وقع بعض

يبدو أنّ عدوى التغيير تتفشّى في الانتخابات النقابية، متنقلة من نقابة إلى أخرى، وفيما لا تزال أجواء الانتخابات النيابية ضبابية، تحضر معركة نقابة محرّري الصحافة اللبنانية المزمع إجراء انتخابات مجلسها الجديد في الأوّل من كانون الأول المقبل، في مقر الاتحاد العمّالي العام. وعلى عكس التوقعات التي كانت تشير إلى فوز بالتزكية، برز وجود عدد من

عقدت لجنة الإعلام والإتصالات جلسة قبل ظهر اليوم برئاسة رئيسها النائب الدكتور حسين الحاج حسن وحضور النواب: سيزار ابي خليل، بهية الحريري، علي درويش وانور جمعة. كما حضر الجلسة رئيس المجلس الوطني للإعلام المرئي والمسموع عبد الهادي محفوظ ، نقيب المحررين جوزف القصيفي، نقيب المصورين عزيز طاهر، مدير المحاسبة العامة في وزارة المالية الدكتورة رجاء

ذكر نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي في بيان، بـ “موقف مجلس النقابة الدائم الذي يدعو القوى الأمنية وكل الأطراف إلى احترام عمل الطواقم الإعلامية التي تقوم بمهماتها في أماكن الأحداث على امتداد الأراضي اللبنانية، وعدم التعرض لها”. وختم: “وإذ أخذت النقابة علما بما حصل اليوم مع فريقي الـ MTV والـ LBCI وزملاء آخرين في

أعلن رئيس مجلس إدارة شركة (SAPOIL) للمحروقات سمير صادر عبر اتصال له بنقابة محرري الصحافة اللبنانية، عن استعداد محطته “مدكو- سمير صادر” الكائنة قرب مستشفى تل شيحا زحلة، لتزويد سيارات الصحافيين والاعلاميين من أبناء زحله والبقاع والقاطنين في هذه المنطقة والمنتسبين الى نقابة محرري الصحافة اللبنانية بالوقود، شرط إبراز البطاقة النقابية. وحدد دوام التعبئة طوال

صدر عن نقابة المصورين الصحافيين البيان الآتي: “مرة جديدة نذكر بأن المصورين الصحافيين ليسوا طرفاً في أي أحداث، وهم يقومون بواجبهم المهني دون أن يتدخلوا بأي صراع، ولا يملكون سوى كاميراتهم ومن خلالها يغطون أفراح الناس وأحزانهم ، ويدفعون الثمن دائماً بمعداتهم وأجسادهم. إن النقابة التي لا تملك سوى الإستنكار والرفض للتعرض لأي مصور ومن

إستنكر بيان صدر عن نقابة المصورين الصحافيين تعرض الزميل المصور رمزي الحاج للإعتداء بالضرب وتحطيم كاميراته والشتائم قرب محلة الرحاب – الغبيري ، ولم يتدخل أحد من المواطنين الموجودين في المكان لحمايته . ودعا الى “محاسبة الفاعلين ومعاقبتهم والزامهم بدفع بدل الضرر للذي لحق بالزميل الحاج ومعداته”. وأوضح البيان أنه و”أثناء قيام الزميل الحاج بواجبه

غردت وزيرة الإعلام في حكومة تصريف الأعمال الدكتورة منال عبد الصمد نجد عبر “تويتر” : “‏تأكيداً على قرار غرفة العمليات الوطنية لإدارة الكوارث التابعة لمجلس الوزراء، أوضح أن الإعلاميين غير ملزمين بالدخول إلى الرابط الخاص للإستحصال على إذن انتقال خلال الإقفال، ويكتفى ببطاقتهم المهنية للتنقل خلال فترة الإقفال العام الممتدة من 14 لغاية 25 كانون

تعرّض المصوّر الصحافي الزميل جوزيف بجاني لعملية إغتيال بوضح النهار في بلدة الكحالة عندما كان يهمّ لإيصال أولاده إلى المدرسة صباحاً. فقد أقدم مسلّحان مجهولان حتى الساعة على إغتيال بجاني في الكحالة بإستخدام مسدس كاتم للصوت عندما كان يهمّ بإيصال أولاده إلى المدرسة صباحاً. والضحية يعمل في شركة اتصالات بالإضافة الى عمله في مجال التصوير،

أطلقت عائلات روحية ونقابات مهن حرة وجامعات وفاعليات اقتصادية وهيئات عمالية وقوى مجتمعية، مبادرة إنقاذية وطنية تحت عنوان “معاً نسترد الدولة”، في لقاء نظمته في قاعة “الخطى الضائعة” في قصر العدل في بيروت، لمناسبة عيد الإستقلال. شارك في إطلاق المبادرة كل من نقابتي المحامين في بيروت وطرابلس، نقابتي الأطباء في بيروت وطرابلس، ونقابتي أطباء الأسنان