نفي المكتب الإعلامي لوزير التربية والتعليم العالي أكرم شهيب في اتصال مع nextlb ما يتم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي مشيرا انه لم يصدر عن وزير التربية اي قرار باقفال المدارس غدا او اجبارها على فتح ابوابها لافتا الى ان القرار الأخير الذي صدر قبل ايام لا يزال ساري المفعول وهو ترك التقدير لمدراء المدارس

بدأ المحتجون في مختلف المناطق بالتوافد إلى الساحات والشوارع للمشاركة في تظاهرات “أحد الوحدة”. وتوافد عدد من المحتجين في بيروت وصيدا وطرابلس وصور وفي كفرمان – النبطية، للمطالبة بمحاسبة الفاسدين وإرجاع المال المنهوب للدولة، رافعين الأعلام اللبنانية، وسط تدابير أمنية مشدّدة اتخذها الجيش والقوى الأمنية.

علّق عدد من الناشطين في ساحة رياض الصلح 3 مشانق رفضاً للطائفية والعودة للحرب الأهلية، وضدّ السرقة والتجويع.

غرد الوزير السابق أشرف ريفي عبر صفحته على موقع “تويتر” قائلا: يحاولون إحياء نموذج الولاء الشخصي لكن فاتهم أن اللبنانيين انتفضوا لكي يكونوا مواطنين متساوين ينادون بالكرامة والحرية وببناء الدولة. يحاربون الغد بسلاح الماضي وهذه العبثية بعينها. تحية لانتفاضة 17 تشرين وأبطالها الشجعان. أما الثورة المضادة فمصيرها الفشل.

أعلن الرئيس فؤاد السنيورة، أن “السابع عشر من أكتوبر يشكل بداية بروز ظاهرة جديدة متمثلة بهذه الحركة الشبابية التي عبرت عن ضيقها ورفضها لما جرى ويجري على مدى السنين الماضية”، ورأى أن “الأحزاب السياسية الطائفية والمذهبية والميليشياوية تعاونت في ما بينها لاقتسام السلطات والنفوذ وخيرات ومنافع السلطة، وكان همها الأساسي اقتسام ذلك النفوذ وتلك المنافع

كشف مصدر مطلع لـ«اللواء» ان حصيلة مشاورات رست على الآتي: الاتجاه الأكبر هو إعادة تكليف الرئيس الحريري تشكيل الحكومة، وربما يصدر مرسوم التكليف الثلاثاء المقبل. البحث عن توليفة حكومية من 14 وزيراً، نصفهم من التكنوقراط والنصف الآخر من السياسيين. الالتفاف إلى الحراك الاحتجاجي، على مستوى تمثيله في الحكومة العتيدة والأخذ في نظر الاعتبار مطالبه. وتوقع

نقلت مصادر مقربة من رئيس حكومة تصريف الاعمال سعد الحريري أنه ما زال غير متحمِّس لإعادة توزير الوزير جبران باسيل “وإذا أرادوا توزيره فليكن ذلك ولكن في حكومة لا أكون انا رئيسَها”.

إنقلبت المعادلة في البقاعين الغربي والاوسط، على أثر الاشكال الذي وقع في الشمال وتحديداً في العبدة وصدور بيان المطارنة واعتباره مقام رئاسة الجمهورية خطاً أحمر، والإكتفاء باستقالة الرئيس سعد الحريري. وأكثر ما أثار غضب الشارع البقاعي فراغ ساحتي رياض الصلح والشهداء فجأة من أكثرية المعتصمين وبقاء بعض اليساريين والمجتَمع المدني، ما اعتبره البعض مؤامرة على

تجوب شوارع بيروت منذ مساء امس مسيرات مؤيدة للرئيس سعد الحريري منشدة اغاني واناشيد تعود للعام 2005 غداة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري

أشارت معلومات للـ”ام تي في” الى ان الاستشارات النيابية المخصصة للتكليف تبدو مؤجلة الى الاسبوع المقبل. وأفادت بان حزب الله لن يقبل بحكومة تكنوقراط تبعده عن المشهد الحكومي، لافتة الى ان حزب الله يريد حكومة مسيسة وصاحبة قرار سياسي خصوصاً في هذه المرحلة الدقيقة التي يمر بها الحزب.