أعلن رئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة أنّ “الامتحان الأول للرئيس المكلف هو في أن ينجح بجمع فريق من الأشخاص يكون منسجماً وتعاوناً فيما بين أعضائه المستقلين عن تدخلات ونفوذ الأحزاب السياسية وبشكل كامل عن جميع الاحزاب المختلفة”. ورأى انه “كانت تجري خلاله عملية التأليف قبل التكليف، وبالتالي، فقد كان فخامة الرئيس يتعدى على الدستور من

افاد المكتب الاعلامي للنائب ميشال المر: ان لا صحة عن وفاته وقال انه تعرض لنكسة صحية من نوع “كريب” وهو بصحة جيدة الان

أعلن وكيل وزارة الخارجية الاميركية ​للشؤون السياسية ​ديفيد هيل أن “الادارة الاميركية لم تتخذ أي موقف بشأن تكليف حسن دياب”، وشدد على أنه “يجب تشكيل حكومة تقوم بالاصلاحات وتصغي إلى المواطنين”. وكشف هيل في حديثٍ للـ”ام تي في” أن “لا دور لنا في تحريك الشارع”، وقال: “المجتمع الدولي مستعد لمساعدة لبنان ولكن بشروط”. وأكد أنه

على الرغم من أن كتلة المستقبل النيابية هي أول من طرح اسم السفير نواف سلام لرئاسة الحكومة العتيدة، إلا أنها لم تسمه في الإستشارات النيابية الملزمة، فما الموقف الذي أرادت كتلة المستقبل أن تسجله؟ وكيف ستتعاطى كتلة المستقبل غداة تكليف الدكتور حسان دياب تأليف الحكومة؟ النائب رولا الطبش قالت لـ”اللواء”: “كنا من أول الناس الذين

تداولت مواقع التواصل الاجتماعي خبرا عن رفض دار الفتوى استقبال الرئيس المكلف حسان دياب. وقد نفت مصادر مقربة من دار الفتوى للـLBCI الموضوع وقالت إن دياب لم يطلب موعدا ليتم رفضه من الاساس.

أكد رئيس الحكومة المكلف حسان دياب أنه لن يعتذر عن تأليف الحكومة و”التأليف سيكون سريعا بالنسبة الى الوقت الذي أخذته الحكومات السابقة.” وفي حديث للـ”او تي في” أعلن أنه “لم ألتق أحدا من حزب الله” و “حركة أمل”، التقيت فقط الرئيسين عون والحريري الذي كان متجاوبا جدا وسأزور مفتي الجمهورية يوم غد.” كذلك تفهم دياب

تداول الناشطون على مواقع التواصل الإجتماعي، صورةً قديمةً لرئيس الجمهورية ميشال عون، مع الرئيس المكلّف تشكيل الحكومة حسان دياب. وتوجّه دياب في تصريحهِ امس من قصر بعبدا “بالشكر العميق إلى فخامة الرئيس، وإلى السادة النواب على هذه الثقة التي منحوه إياها”.

رسمياً كلّف حسان دياب لتشكيل الحكومة، بـ69 صوتاً، فاقداً الميثاقية السنّية، إذ لم يصوّت له إلاّ “اللقاء التشاوري” الذي يضم 6 نواب بينهم نائب من كتلة “التنمية والتحرير”، ونائب من كتلة “الوفاء للمقاومة”، فيما امتنعت كل من “كتلة المستقبل”، و “كتلة الوسط المستقبل”، والنائبان فؤاد المخزومي وأسامة سعد عن التسمية، أما النائب بهية الحريري فلم

غردت النائب رولا الطبش عبر حسابها على تويتر : “منذ اليوم الاول، وانت تسمع لصوت الناس، وتواجه جراء ذلك، اصعب المواقف وأحلكها، وكأن هناك من يحاربك لانك ضمير الشعب ونبضه. واليوم، تجدد موقفك، بثبات وحرص وطني، ليس بغريب عنك، وانت من مدرسة الرئيس الشهيد رفيق الحريري، حيث الوطن فوق الجميع، و”ما حدا اكبر من بلده”.

أعلن رئيس الحكومة المستقيلة سعد الحريري أنه “لن يكون مرشحًا لتشكيل الحكومة”، مؤكدًا “إصراره على عدم تأجيل الاستشارات مهما كانت الأسباب”. وقال، في بيان: “منذ أن تقدمت باستقالتي قبل خمسين يومًا تلبية لصرخة اللبنانيين واللبنانيات سعيت جاهدًا للوصول إلى تلبية مطلبهم بحكومة اختصاصيين رأيت أنها الوحيدة القادرة على معالجة الأزمة الاجتماعية والاقتصادية الخطيرة التي يواجهها