تجمّع عدد من المحتجين أمام ثكنة الحلو للمطالبة بالافراج عن الشابة دانا حمود التي أوقفت بعد إشكال مع عنصر من قوى الأمن الداخلي. وتمنّى أحد المحامين إجراء التحقيق مع حمود والإفراج عنها، معتبراً أنّ الموضوع لا يستحق كلّ هذه الإجراءات. وإذ أعرب عن خشية من إحالة الشابة على المحكمة العسكرية، أكّد متابعة القضية حتى النهاية.

رد المكتب الاعلامي للرئيس فؤاد السنيورة على ما ورد في صحيفة “الاخبار” في عددها الصادر اليوم حول الهبات والأموال النقدية التي حصل عليها لبنان إبان حرب تموز وعقبها، فاوضح في بيان، ان “جميع هذه الهبات والأموال قد انفقت وفق الاصول القانونية المتبعة من قبل الهيئة العليا للإغاثة لدى الدولة اللبنانية، وأنها تمت لمصلحة المستفيدين الحقيقين،

بيان صادر عن الدكتور رهيف جلول :

يمر لبنان منذ قرابة الشهرين بأسوء أزمة امالية واقتصادية مر بها على الاطلاق، مع استمرار شح الدولار في الأسواق وشح السيولة في المصارف وتداعيات ذلك على مختلف القطاعات. وفيما يعمل البعض على توجيه اصابع الاتهام الى الحراك الشعبي بأنه السبب وراء هذه الأزمة، كتب مروان اسكندر مقالا في “النهار” تحت عنوان “مصارحة مؤلمة”، لخص فيه

محطات “فينيسيا” و”مدكو” تعلن فتح أبوابها فورا أمام المواطنين

افادت معلومات صحفية انّ “هناك توجه لتعليق إضراب محطات المحروقات بحيث يكون يوم غد يوم عمل عادي”. وصرح فادي ابو شقرا للـLBCI : انا متفائل بالتوصل هذه الليلة الى حل لمشكلة قطاع المحروقات بعد الاتصالات التي تمت مع وزارة الطاقة والمعنيين. كما وأعلنت محطات الأيتام انه بعدما لمست معاناة أهلها في ربوع الوطن والنقص الحاصل

عقد وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الاعمال اكرم شهيب اجتماعا موسعا للجنة الفنية ولجنة الطوارئ التي كلفها الوزير بناء على توصية مجلس التعليم العالي لمؤازرة اللجنة الفنية في دراسة أوضاع الجامعات المتعثرة. وذلك في حضور المدير العام فادي يرق ورئيس الجامعة اللبنانية فؤاد ايوب ومستشاري الوزير لينا البيطار ووليد صافي. وقد ناقش المجتمعون

افادت “الوكالة الوطنية للاعلام” أن المحامي العام التمييزي القاضي عماد قبلان أرجأ موعد جلسة استجواب المدعى عليهم رئيس مجلس تلفزيون الجديد تحسين الخياط ومديرة الأخبار في المحطة مريم البسام والصحافيين: آدم شمس الدين ورواند أبو خزام الى يوم الخميس الواقع في 5/ 12/ 2019 بعد ان تمنعوا عن الحضور اليوم لعذر غير قانوني. وكان رئيس

بيان المجلس الشرعي الإسلامي الأعلى الأخير قد يكون من البيانات الأكثر أهمية في تاريخه لما تضمنه من مواقف ومساءلات وتنبيهات ورسائل على صعيد الأزمة القائمة، وعلى صعيد الدولة والنظام والدستور، وهو وإن انطلق من «الظروف العصيبة»، نبّه إلى الحاجة لـِ«صحوة ضمير لدى من يتولى مسؤولية قيادة البلاد»، معتبراً أن «الطريق السويّ لذلك هو في العودة إلى

اكد الرئيس فؤاد السنيورة في حوار مع “الإخبارية” السعودية، أنه “بعد المعاندة المستمرة التي يعاني منها لبنان وحالة الإنكار الشديدة لما طرأ من متغيرات بعد انتفاضة الشباب، فقد أبدى الرئيس سعد الحريري رأيه بأنه وبسبب هذه المعاندة، لن يقبل التكليف”. وقال: “في ضوء هذه المستجدات، أصبح الامر الآن بيد رئيس الجمهورية. لقد كان الامر بيده