تظاهر آلاف اللبنانيين، الأربعاء، مطالبين بالعدالة للضحايا وبمحاسبة المسؤولين خلال إحيائهم ذكرى مرور عام على انفجار مرفأ بيروت الذي أودى بحياة أكثر من مئتي شخص وغيَّر وجه المدينة وفاقم انهياراً اقتصادياً ينهش البلاد. واندلعت مساء صدامات بين القوى الأمنية ومحتجين غاضبين حاولوا اقتحام الشوارع المؤدية إلى مقر البرلمان وسط العاصمة. وقالت ساندرا أبرص أثناء سيرها

رأى مكتب الادعاء التابع لنقابة المحامين في بيروت في بيان، أنه “مع حلول يوم 4 آب 2021 يطوي اللبنانيون العام الأول على وقوع جريمة العصر، وتطوي نقابة المحامين أيضا سنة متواصلة من الجهود والمتابعة الحثيثة لهذه القضية الإستثنائية التي تتابعها منذ لحظة وقوعها عبر مكتب الإدعاء الذي أنشأته النقابة وتمأسس خصيصا لهذه الغاية”. وتابع مكتب

خاص – nextlb تحت شعار ” الزايد عندك حاجة عند غيرك ” إنطلقت حملة رداء في بلدة المنارة البقاع الغربي مؤخراً في موسمها الثاني ، وتهدف الحملة إلى الإستفادة من فائض الألبسة لدى غير محتاجيها عبر جمعها وإعادة توزيعها على أصحاب الحاجة اليها . وامتد الموسم الثاني من الحملة من شهر أيار مايو2021 الى شهر

كلف مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية بالإنابة القاضي فادي عقيقي، مخابرات الجيش إجراء التحقيقات الأولية والتحريات والاستقصاءات اللازمة، لتوقيف المتورطين في أحداث خلدة، بدءا من قتل المواطن علي شبلي، وصولا الى الاشتباكات التي حصلت أمس، وتحديد هويات المسلحين الذين اشتركوا في الاشتباكات التي أسفرت عن سقوط ضحايا وتوقيفهم، وأمر بإجراء مسح ميداني لمسرح الاشتباكات. وطلب

أعلن مكتب الإدعاء في نقابة المحامين ببيروت الخاص بفاجعة 4 آب 2020 بيان، أن “النقابة وعددا من ضحايا تفجير مرفأ بيروت (المدعون) تقدموا اليوم، في 2 آب2021 ، بدعوى مدنية بوجه شركة Savaro Ltd، أمام المحكمة العدلية العليا في لندن ببريطانيا، وتهدف هذه الدعوى إلى تحصيل حقوق المدعين من تعويضات من جراء امتناع شركة Savaro

خاص -nextlb تواصلت مراسم العزاء بمفتي زحلة والبقاع الشيخ الدكتور خليل الميس في أزهر البقاع ، وتقاطرت الوفود من قرى البقاعين الأوسط والغربي لتقديم واجب العزاء ومن المعزين الرئيس فواد السنيورة الذي القى كلمة تطرق فيها الى رحلة المفتي الميس وقال الرئيس السنيورة ” الشيخ خليل الميس يمثل قامة وطنية واسلامية كبيرة جداً يشهد عليها

توفي نائب القضاء عن المقعد الشيعي مصطفى الحسيني في مستشفى الجامعة الاميركية في بيروت، بعد صراع مع المرض. ونعاه رئيس المجلس النيابي نبيه بري

عقد الرئيس سعد الحريري عصر اليوم، في “بيت الوسط”، مؤتمراً صحافياً خصصه للحديث عن تداعيات انفجار مرفأ بيروت، حضرته النائبة بهية الحريري وأعضاء كتلة “المستقبل” ونقيب الصحافة عوني الكعكي وصحافيون ومندوبو الصحف ووسائل الاعلام. بداية، قال الرئيس الحريري: “المؤتمر الصحافي اليوم، مخصص لموضوع واحد لا يتقدم عليه أي شيء وهو الحقيقة في جريمة 4 آب.

إعتبر النائب السابق صلاح حنين أن “الملاحقة القانونية والجزائية تجوز بالمسؤولين في سلطتي الحكومة والمجلس النيابي وأن ما يحكى عن الحصانات غير صحيح ومعاكس للدستور”. وقال في بيان: “عكس كل ما يقال ويردد، إن الحصانة غير متوفرة لرئيس مجلس الوزراء والوزراء عند اقترافهم جرماً جزائياً كجريمة تفجير مرفأ بيروت التي تخضعهم للقوانين العامة وللتحقيق الذي

أدلى نائب رئيس مجلس النواب إيلي الفرزلي من مجلس النواب بالآتي: “هناك قانون منذ استقلال حتى يومنا هذا، يتحدث عن مركز قائمقامية في البقاع الغربي تقول أن مركز القائمقامية شتاءً هو جب جنين ومركز القائمقامية صيفاً هو صغبين، لسوء الحظ حتى تاريخه لم يتم ولأول مرة منذ الأستقلال حتى يومنا هذا، نقل القائمقامية كما يجب