أعلن رئيس بلدية صيدا المهندس محمد السعودي في بيان، أنه “في ظل ما يتم تداوله عن دعوة غدا الأحد لمؤتمر صحافي على شاطىء المسبح الشعبي، وما قابله من دعوات لتجمعات مضادة أيضا، يهمنا أن نشير إلى أن البلدية لم تفتتح بعد فعاليات المسبح الشعبي على الشاطىء، وبالتالي فإنه يمنع حصول أي نشاط أو تحرك إلا بعد الحصول على ترخيص وإذن رسمي مسبق من البلدية، وذلك حرصا على سلامة الجميع وعلى مدينتا الحبيبة وأهلها الكرام”.
وختم، “وسيتم إحاطة محافظ الجنوب منصور ضو وقيادة القوى الأمنية والعسكرية في المنطقة بمضمون هذا القرار.”
وتأتي هذه التحركات على خلفية اشكال وقع الأسبوع الماضي بين بعض رواد الشاطىء حول ارتداء احدى السيدات ملابس البحر (البيكيني) ومجموعة من أهالي صيدا حاولوا منع هذه الظاهرة على شاطىء صيدا الشعبي .
حكايةُ قبر أُمّي..
كانت والدتي رحمها الله تقولُ لنا في سهراتنا الطويلة : ” إدفنوني بين أهلي لأنني آنَسُ بهم .. فَلَكَمْ أبصرتُ مقبرةَ قريتنا في شبعا بعدَ ذوبان ثلج حرمون تنقلبُ حديقةً غنّاءَ ، تَنْبُتُ في ثناياها أشجارُ الجوز والحور والبيلسان .. وزهر الياسمين . أوصتني أمي وأنا بعد صغيرة فقالت :” لا تدفنوني بعيداً عن أهلي
Read More