تعرّض إبن بلدة الزعرورية نادر إسماعيل للسرقة بقوة السلاح في مدينة صيدا.
قال نادر اسماعيل أنه خرج من أحد المصارف في مدينة صيدا وحين مرّ بجانب مسجد “أبو بكر” الصديق اعترضته سيدة صارخة “دخيلك ابني ابني”، فلبّى نداء الإستغاثة، وحين أصحبت داخل السيارة شهرت مسدساً ووضعته بخاصرته، واقتادته إلى أحد زواريب المدينة، وسلبته مبلغاً كان بحوذته يُقدّر ب 7،500،000 ليرة لبنانية، وخرجت من السيارة وركبت سيارة أخرى كانت بانتظارها وانطلقت إلى جهة مجهولة.
وقد توجّه إسماعيل إلى مخفر صيدا، وقدّم شكوى، في حين باشرت القوى الأمنية التحقيقات لمعرفة هوية
عندما “يموت اللبنانيون على قيد الحياة “!
عشنا الحرب الأهلية اللبنانية بكل تفاصيلها وقسوتها وإختبرنا مع أهلنا الحياة في الملاجئ تحت الأرض وعلى أدراج المباني احتماء من القصف والموت نشأت كغيري من أبناء جيلي في عز الحرب الأهلية وتركت آثارها في النفس من أثر المعارك والقصف ندوباً نفسية قاسية يصعب أن تندمل . منذ أن اخترت الصحافة مهنة ، بتّ أعرف أكثر
Read More