أصدرت دار الفتوى بياناً حذرت فيه جمهور المسلمين من الوقوع في فخ الفتنة المذهبية والطائفية.
واكدت ان شتم أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها من اي شخص كائنا من كان لا يصدر الا عن جاهل ويحتاج الى توعية، وأبواب دار الفتوى مفتوحة لتعليمه من تكون السيدة عائشة زوجة خاتم الانبياء والمرسلين محمد صلى للله عليه وسلم وأي إساءة بحقها تمس كل المسلمين، وانطلاقاً من ذلك فإن ما صدر من سب وإهانات من بعض الجهلة الموتورين لانهم في غفلة من أمرهم ولا يفقهون تعاليم ومفاهيم ومبادئ الاسلام وعليهم الاقتداء باخلاق الاسلام استناداً بما جاء في الحديث النبوي الشريف “لم أبعث سباباً ولا شتاماً ولا لعاناً إنما بعثت لأتمم مكارم الاخلاق”.
حكايةُ قبر أُمّي..
كانت والدتي رحمها الله تقولُ لنا في سهراتنا الطويلة : ” إدفنوني بين أهلي لأنني آنَسُ بهم .. فَلَكَمْ أبصرتُ مقبرةَ قريتنا في شبعا بعدَ ذوبان ثلج حرمون تنقلبُ حديقةً غنّاءَ ، تَنْبُتُ في ثناياها أشجارُ الجوز والحور والبيلسان .. وزهر الياسمين . أوصتني أمي وأنا بعد صغيرة فقالت :” لا تدفنوني بعيداً عن أهلي
Read More