اعترضت بلدية شبعا، على “فتح مستشفى شبعا وجعله حجرا صحيا للمصابين بكورونا”.
وأكدت في بيان أنه “ليس مسموحا أن تقوم الحكومة ووزارة الصحة بخطوة كهذه، في هذا الوقت المزري، فعندما كنا بحاجة إلى هذا الصرح الطبي، وعندما توقف لأكثر من 5 سنوات عن العمل، توفي شبابنا ورجالنا ونساؤنا، بسبب محاصصتكم، ولم تقم أي حكومة من الحكومات المتعاقبة بفتحه”، معتبرة أنه “ليس من المنطق أن تأتي الآن وزارة الصحة، بحجة انتشار وباء كورونا، لفتح مستشفى شبعا، وجعله حجرا صحيا للمصابين بالوباء”.
وإذ لفتت إلى أن “شبعا والعرقوب المحروم منذ الاحتلال، لن يكون مكسر عصا لدولة لم تقدم أي خدمة من الخدمات الواجب تقديمها، لأي قرية من قرى العرقوب، إن كان على الصعيد الصحي، أو الاقتصادي أو الاجتماعي، فهم فقط يتذكروننا عند الانتخابات”، أكدت “نرفض رفضا قاطعا، أي قرار يتخذ بشأن افتتاح مستشفى شبعا، وجعله حجرا صحيا، للمصابين بفيروس كورونا”.
عندما “يموت اللبنانيون على قيد الحياة “!
عشنا الحرب الأهلية اللبنانية بكل تفاصيلها وقسوتها وإختبرنا مع أهلنا الحياة في الملاجئ تحت الأرض وعلى أدراج المباني احتماء من القصف والموت نشأت كغيري من أبناء جيلي في عز الحرب الأهلية وتركت آثارها في النفس من أثر المعارك والقصف ندوباً نفسية قاسية يصعب أن تندمل . منذ أن اخترت الصحافة مهنة ، بتّ أعرف أكثر
Read More