أصدرت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة – بلاغاً، جاء فيه: “ادّعت إحدى السيّدات ضدّ مجهول بجرم قدح وذم وتهديد وابتزاز ونشر صورها على مواقع التواصل الاجتماعي. بتاريخ 17/12/2018، ونتيجة الاستقصاءات والتحريات تمكّن مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية وحماية الملكية الفكرية في وحدة الشرطة القضائية، من توقيف المشتبه به (مواليد عام 1986، لبناني) في طرابلس. بالتحقيق معه اعترف بما نسب إليه. أودع الموقوف القضاء المختص، بناء على إشارته”. وطلبت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي من المواطنين “عدم أخذ صور فوتوغرافية أو تصوير أنفسهم عبر الفيديو بشكل غير لائق، كي لا يقعوا ضحية ويتمّ استغلالهم من قبل الاخرين، وعدم التردّد في الإبلاغ فوراً عن مثل هذه الحالات، لأن عدم الإبلاغ يؤدّي إلى تمادي المبتزين في جرائمهم وتكرارها”.
عندما “يموت اللبنانيون على قيد الحياة “!
عشنا الحرب الأهلية اللبنانية بكل تفاصيلها وقسوتها وإختبرنا مع أهلنا الحياة في الملاجئ تحت الأرض وعلى أدراج المباني احتماء من القصف والموت نشأت كغيري من أبناء جيلي في عز الحرب الأهلية وتركت آثارها في النفس من أثر المعارك والقصف ندوباً نفسية قاسية يصعب أن تندمل . منذ أن اخترت الصحافة مهنة ، بتّ أعرف أكثر
Read More