جريمة عنف أسري جديدة تضاف الى القائمة السوداء, ضحيتها زوجة أخرى, تدعى سارة, ولكن هذه المرة بطريقة تختلف عن التي سبقتها.
نشرت جمعية “كفى” عبر حسابها على فيسبوك, منشوراً يروي تفاصيل الجريمة. سارة امرأة عنّفها زوجها بطريقة شنيعة, اذ حمّى المدعو م. ن. سكينه على النار, وأطفأه في جسد زوجته سارة.
بالتفاصيل، حمّى الزوج سكينه على النار وأطفأه في جسد زوجته سارة التي تتلقى العلاج حالياً في مستشفى رفيق الحريري، لافتة الى ان سارة تقدّمت بشكوى وكفى ستتابع القضية, أما الزوج موقوف حالياً, لصدور مذكرات توقيف سابقة بحقه.
تسقط امرأة تلو الأخرى ونشهد جرائم يومياً ضحيتها نساء أبرياء, ولا زلنا ننتظر القضاء كي يسارع في محاكمة المجرمين لتحقيق العدالة للنساء، والمجلس النيابي كي يقرّ التعديلات على القانون ٢٩٣, من أجل تشديد اجراءات الحماية وتفعيلها وتشديد العقوبات في جرائم قتل النساء.. إلى متى؟
عندما “يموت اللبنانيون على قيد الحياة “!
عشنا الحرب الأهلية اللبنانية بكل تفاصيلها وقسوتها وإختبرنا مع أهلنا الحياة في الملاجئ تحت الأرض وعلى أدراج المباني احتماء من القصف والموت نشأت كغيري من أبناء جيلي في عز الحرب الأهلية وتركت آثارها في النفس من أثر المعارك والقصف ندوباً نفسية قاسية يصعب أن تندمل . منذ أن اخترت الصحافة مهنة ، بتّ أعرف أكثر
Read More