طالب رئيس هيئة “الصحة حق وكرامة” الدكتور إسماعيل سكرية في تصريح “حكومة تصريف الأعمال ممثلة بوزارة الصحة، ولجنة متابعة وتفعيل التنسيق في القطاع الصحي – الإستشفائي بتفعيل الرقابة على المستشفيات الخاصة التي استعجل بعضها ما اعتاد على ممارسته سابقا من سرقات في حسابات الفاتورة الإستشفائية على مدى عقود، خاصة خلال الأزمات والحروب، وصولاً إلى متطلبات

خاص- nextlb بمبادرة من جمهورية مصر العربية بشخص وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية ، البروفسور خالد عبد الغفار سيتم إرسال فريق دعم طبي مصري لدعم الأطباء في مركز الرعاية الصحية التابع لجامعة بيروت العربية يضم 21 طبيباً من كبار الأساتذة المتخصصين بكليات الطب في الجامعات المصرية المرموقة، ومن بينها جامعات

حذر رئيس لجنة الصحة النيابية النائب الدكتور عاصم عراجي، في تصريح اليوم، من “التفشي السريع لفيروس الكورونا مترافقا مع عدم التزام الإرشادات الوقائية من وضع الكمامة إلى التباعد الإجتماعي والتعقيم، وكذلك إقامة المناسبات الإجتماعية (أفراح-أحزان) بدون أدنى مستوى من التدابير الوقائية”. ودعا النائب عراجي إلى “التنبه لعدم قدرة المستشفيات الحكومية والخاصة على استقبال المصابين ،

خمس إصابات بكورونا في حاصبيا واثنتان في الهبارية منطقة العرقوب

– حطّت طائرة تحمل 20 طناً من الإمدادات الصحية لمنظمة الصحة العالمية في بيروت، لبنان لدعم علاج المصابين من جَرَّاءِ الانفجار الهائل الذي وقع في المدينة في 4 آب/أغسطس. وستكفي هذه الإمدادات لتغطية 1000 تدخلٍ لعلاج الرضوح و1000 تدخلٍ جراحي للأشخاص الذين يعانون من إصابات وحروق ناجمة عن الانفجار. وقد أُرسلت هذه الشحنة جواً من

أبلغت الدكتورة ندى غصن من وزارة الصحة طبيبة قضاء حاصبيا ندى حمد أن “نتائج الفحوص لأهالي حاصبيا التي أجريت نهار الثلاثاء الماضي أتت سلبية”.

كشفت وزيرة الاعلام الدكتورة منال عبد الصمد نجد في حديث الى الوكالة الوطنية للإعلام أن فحوص الـ PCR التي أجريت في وزارة الإعلام بطلب منها، جاءت كلها سلبية، مشددة على “أهمية التزام الإجراءات الوقائية والصحية في الوزارة من خلال التباعد الإجتماعي والتعقيم اليومي ووضع الكمامات”. المصدر : وطنية

نعى الجسم التمريضي والطبي والإداري في مستشفى رفيق الحريري الجامعي في بيان، زينب حيدر، “الممرضة الشهيدة الأولى في لبنان التي ذهبت ضحية وباء كورونا صباح اليوم”. وذكر البيان أن حيدر “ممرضة كانت تعمل في مستشفى الزهراء، ونقلت إلى مستشفى رفيق الحريري الجامعي لتلقي العلاج بعد إصابتها بكورونا”، لافتاً إلى “الوقوف دقيقة صمت عن روحها أثناء

قامت سرية إطفاء بلدية صيدا، تؤازرها دورية من القوى الأمنية، برش المواطنين بخراطيم المياه على الكورنيش البحري، ، بسبب عدم التزامهم بقرار الإقفال، وخرقهم قرارات عدم التجمع والوقاية من كورونا، وذلك بهدف إخلائه التزاماً بقرار الإقفال التام. جدير بالذكر أنه تم رصد عدد من الحالات المصابة بفيروس كورونا في صيدا، وقد دعت خلية الأزمة المخالطين،

أعلنت إدارة مستشفى فتوح-كسروان الحكومي عن أول وفاة لديها لمريض مصاب بفيروس الكورونا في العقد السادس من العمر، وهو كان يعاني من مشاكل صحية سابقة مما أدى إلى تدهور حالته الصحية وتسبب بوفاته.