أفادت دراسة جديدة أن طلاء الأظافر يمكن أن يحتوي على مركبات سامة تؤدي إلى الإصابة بأمراض خطيرة مثل العقم و #السرطان.
على الرغم من حظر استخدام العديد من المواد الكيماوية في مستحضرات التجميل في الكثير من بلدان العالم، إلا أن العلماء يقولون إن مواداً سامة جديدة باتت تستخدم عوضاً عن المواد الكيميائية المحظورة.
بدأ مصنعو طلاء الأظافر مع بداية القرن الحالي استبعادا تدريجيا لثلاث مواد كيماوية سامة من طلاء الأظافر هي الفورمالدهيد والتولوين وفثالات ثنائي البوتيل. لكن جرى استبدال هذه المواد الكيماوية في الكثير من المنتجات بمادة أخرى هي ثلاثي فينيل الفوسفات التي يحتمل أن تكون سامة أيضا.
مشاكل في العقم والغدة والسرطان
أفادت دراسة جديدة أن طلاء الأظافر يمكن أن يحتوي على مركبات سامة تؤدي إلى الإصابة بأمراض خطيرة مثل العقم و #السرطان.
على الرغم من حظر استخدام العديد من المواد الكيماوية في مستحضرات التجميل في الكثير من بلدان العالم، إلا أن العلماء يقولون إن مواداً سامة جديدة باتت تستخدم عوضاً عن المواد الكيميائية المحظورة.
بدأ مصنعو طلاء الأظافر مع بداية القرن الحالي استبعادا تدريجيا لثلاث مواد كيماوية سامة من طلاء الأظافر هي الفورمالدهيد والتولوين وفثالات ثنائي البوتيل. لكن جرى استبدال هذه المواد الكيماوية في الكثير من المنتجات بمادة أخرى هي ثلاثي فينيل الفوسفات التي يحتمل أن تكون سامة أيضا.
مشاكل في العقم والغدة والسرطان
وأشار فريق الباحثين في دراستهم التي نشرت في دورية “العلوم البيئية والتكنولوجيا” إلى أن الاتحاد الأوروبي حظر استخدام هذه المادة في مستحضرات التجميل عام 2004.
وأكد الفريق أن إدارة الغذاء والدواء الأميركية تلزم الشركات بكتابة المكونات على طلاء الأظافر لكنها لا تطلب إخضاع المنتج لاختبارات للتحقق من أنه آمن للاستخدام قبل طرحه في الأسواق. وأضاف الباحثون أن مواد كيماوية معينة يمكن إدراجها على أنها “عطر” لأسباب تتعلق بأسرار الصناعة.
وقالت آنا يانغ، كبيرة الباحثين في الدراسة وهي من كلية تي.إتش تشان للصحة العامة في بوسطن، في مقابلة “أنه أمر مهم خاصة للعاملين في صالونات التجميل لأن بعض هذه السموم ترتبط بمضاعفات صحية تتعلق بالخصوبة ومشاكل في الغدة الدرقية والسمنة والسرطان”.
شو بخبرك عن بيت من لبنان !
يقول الفنان وديع الصافي في رائعة من أجمل أغانيه ” بيتي ما برضى يسيب بيتي أنا سلاحو .. ما بتركو للديب ولا بعير مفتاحو” من المؤسف القول أن بيوت العديد من اللبنانيين اليوم “تركت للديب” وضاعت مفاتيحها … وما أدراك ماذا فعل بها ” الديب” ؟ يعرف البيت اللبناني الأصيل ليس من حجارته المقصوبة فحسب
Read More